ـــــــــــــــــــــــــــ
السؤال :
إذا تحرّك المصلّي قليلًا حال قراءة الحمد والسورة، دون اختيار منه قهرًا، بحيث خرج عن حالة الاستقرار، هل يجب عليه إعادة قراءة الآيات حال التحرّك؟
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الجواب :
 السيّد محمد سعيد الحكيم:  
ج: لم يجب عليه إعادة ما قرأ حال التحرّك، وإن كانت إعادته أحوط استحبابًا.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 231). 
ـــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:  
ج: الأحوط "استحبابًا" إعادة ما قرأ في تلك الحال .
(منهاج الصالحين، ج 1، م 634). 
ـــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:  
ج: الأحوط "لزوماً" إعادة ما قرأ في تلك الحال .
(منهاج الصالحين، ج 1، م 701). 
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:  
ج: الأحوط له "لزوماً" بعد أن يستقرّ أن يعيد ما قرأه في حال تحرّكه.
(كلمة التقوى، ج 1، م 481).
ـــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:  
ج: الأحوط "استحبابًا" إعادة ما قرأه في تلك الحال.
(منهج الصالحين، ج 1، م 634). 
ـــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:  
ج: الأحوط "وجوبًا" إعادة ما أتى به في أثناء تلك الحركة.
(المسائل الإسلامية، م 1031). 
ـــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:  
ج: الأحوط "وجوبًا" إعادة ما أتى به في أثناء تلك الحركة.
(المسائل الإسلامية، م 1024). 
ـــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر:  
ج: الأحوط "استحبابًا" إعادة ما قرأ في تلك الحال فورًا.
(منهج الصالحين، ج 1، م 816). 
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض: 
ج: الأحوط "استحبابًا" إعادة ما قرأ في تلك الحال.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 641). 
ـــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي: 
ج: الأحوط إعادة ما قرأه في تلك الحالة.
(تعليقات على العروة الوثقى ومهذب الأحكام، ج 1، ص 367، م 11). 
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الوحيد الخراساني: 
ج: الأحوط "استحبابًا" إعادة ما قرأ في تلك الحال.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 634). 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎التلجرام :
https://t.me/adelaljohr
📎الاستغرام : http://v.ht/zR9f
📎يوتيوب : http://v.ht/KtwV
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.  
  الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق