ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
هل حبر القلم الجافّ على اليد -مثلًا- يُعتبر مانعًا في الوضوء والغسل؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)
ج- إذا شك في المانعية يجب الإزالة، وإلا بطل وضوؤه، وتشخيص موضوع المانعية على المكلّف.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي
ج- كلّ ما كان مجرّد لون، ولم يكن له مادة؛ فلا يمنع الوضوء والغسل.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني
ج- إن لم يكن له جرمٌ حائل؛ صحّ الوضوء والغسل معه، وأما مع الشكّ في ذلك، فلا بدّ من إزالته.
(الفقه للمغتربين)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي
ج- إذا كان لونًا ـ فقط ـ لم يكن مانعًا من إيصال الماء للبشرة، وإن كان جُرمًا كان مانعًا.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض
ج- يجب عليك أن تحرز عدم حاجبيته.
(الاستفتاءات الشرعية، ج ٢،م ١٣٩)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي
ج- إن لم يكن غليظًا فلا.
(الاستفتاءات، ج ٢، ص ٦٨، س ٩٣)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم
ج- أقلام الجافّ لها جرم عادة، وأما الحبر فلا جرم له عادة، والمعيار في ذلك العرف.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي
ج- قلم الحبر، وكذا القلم الجافّ ونحوه؛ ليس له جرم، ولا يكون مانعًا.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني
ج- مع الشك في مانعية ذلك الحبر يجب إزالته للوضوء والغسل.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد محمد صادق الصدر
ج- نعم تُعتبر مانعةً، إلا إذا كان بمنزلة اللون على البشرة.
(مسائل وردود، ج٣، م ٧٠)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق