ــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
هل آیة الکرسي المعتبرة في الصلاة تختتم بقوله تعالی «وهو العلي العظیم» أم بقوله «هم فیها خالدون»؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- آیة الکرسی حدها «وهو العلي العظیم» ولکن الأحوط في الموارد الخاصّة کصلاة لیلة الدفن أن تقرأ إلی «هم فیها خالدون».(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- يكفي إلى وهو العلي العظيم، إلا إذا نذر الإنسان أو كان المورد مقيدًا إلى هم فيها خالدون.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- يقرأ إلى « هم فيها خالدون » على الأحوط.
.(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج- في كل مورد لم يصرح فيه بضم الآيتين يجوز الإكتفاء بالآية الأولى، وإن كان الضم أحوط وأولى.
( التنقيح، ج7، ص246).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج- الأقوى ان آخر آية الكرسي قوله تعالى:(وهو العلي العظيم).
(التقوى، ج 1، م١٣٨٥).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- الاحوط قرائتها إلى قوله تعالى هم فيها خالدون.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- القدر المتيقن هو الآية الأولى أي إلى (وهو العلي العظيم)، إلا إذا ذُكر خلاف ذلك.
.(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- المقصود من آية الكرسي إلى قوله تعالى [وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ]، إلا أن يرد في بعض الأعمال العبادية القراءة إلى [هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ].
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- الأحوط القراءة إلى (هم خالدون).
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- آية الكرسى تنتهي بقوله تعالى:
"وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ"وهو ظاهر التعبير عنها بـ "آية الكرسي" ، ولكن ورد في كيفيّة صلاة يوم المباهلة التصريح بقرائتها إلى: "هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ"ً و على هذا ففي كلّ مورد أمر بقراءة آية الكرسي ، ولم يصرّح بضمّ الآيتين اللتين بعدها ، فيجوز الإكتفاء بالآية التي تنتهي بالعليّ العظيم.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎التلجرام :
https://t.me/adelaljohr
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق