ـــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكمُ موضوعِ لسانِ الحالِ؛ الذي وُظّفَ في كثيرٍ منَ المواردِ المتعلّقةِ بالشعائرِ الحسينيةِ، كما في كلماتِ الخطباءِ، وشعرِ الشعراءِ؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد صادق الشيرازي :
ج- لسان الحال فيما لم يكن منافيًا لمقامهم سلام الله عليهم يكون جائزًا.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني :
ج- لسان الحال لا بأس به.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي :
ج- لا بأس مالم يقصد واقع النسبة إليهم.
(صراط النجاة ج 2 م 1396).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض :
ج- لا إشكال فيه مادام كذلك.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي :
ج- لا إشكال فيه إذا كان حقًا عن لسان الحال، بأن لم يكن منافيًا لحرمة ومكانة ومبادئ المعصوم.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم :
ج- بعنوان لسان الحال لا مانع منه.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي :
ج- إذا كان ما يرويه قد ورد بمضمونه الروايات والنصوص التاريخية، أو كان من قبيل لسان الحال الذي يوحي به الحال، فلا إشكال فيه.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني :
ج- مع التصريح بعدم صدور المطلب الخاص عن المعصوم وإنما يذكر من باب لسان الحال لا إشكال فيه.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎التلجرام :
https://t.me/adelaljohr
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق