ـــــــــــــــــــــــــــ
👤السؤال:
ممّا ورد التأكيد عليه في القنوت كلمات الفرج، وهي: (لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ، سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ ، وَرَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ ، وَمَا فِيهِنَّ وَمَا بَيْنَهُنَّ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)، هل يجوز أن يزيد بعد قوله: «وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ» في القنوت قول: «وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ»؟
ــــــــــــــــــــــــــــ
☚الجواب:
السيّد الحكيم:
ج ـ تجوز قراءتها إذا قصد بها القرآن في القنوت.
."استفتاء."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد الخوئي:
ج ـ يجوز بقصد القرآنية على الأحوط.
."تعليقة العروة، ج 1، ص 500."
ــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ زين الدين:
ج ـ له أن يزيد بعد قوله: « وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ»: « وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ» برجاء المطلوبية أو بقصد القرآنية.
."كلمة التقوى، ج 1، م 647."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد السيستاني:
ج ـ الأحوط تركه، أو الإتيان به بقصد الدعاء.
."تعليقة العروة ج 2، ص 187."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد الشيرازي:
ج ـ لا إشكال في ذكرها.
."موسوعة الفقه، ج 22، ص 174."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج ـ أتى صاحب العروة بدعاء الفرج في فصل القنوت، وذكر فيه: «والحمد لله ربّ العالمين» بعد «وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ»، ثم قال ويجوز: « وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ» بعد « وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ».
."استفتاء."
ــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الفيّاض:
ج ـ يجوز الإتيان بها في القنوت مطلقًا.
."استفتاء."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد المدرّسي:
ج ـ يجوز، والأولى قراءة العبارة باعتبارها آية في القرآن الكريم.
."استفتاء."
ــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الوحيد:
ج ـ هذه آية من القرآن الكريم، ويجوز قراءة القرآن في جميع الصلاة، وإذا كان يُخاف توهّم كونه جزءًا من دعاء الفرج فاتركوه.
."استفتاء."
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎التلجرام :https://t.me/adelaljohr
📎الاستغرام : http://v.ht/zR9f
📎يوتيوب : http://v.ht/KtwV
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
▫7 شهر ذو القعدة /1440هـ ○القطيف
👤السؤال:
ممّا ورد التأكيد عليه في القنوت كلمات الفرج، وهي: (لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ، سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ ، وَرَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ ، وَمَا فِيهِنَّ وَمَا بَيْنَهُنَّ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)، هل يجوز أن يزيد بعد قوله: «وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ» في القنوت قول: «وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ»؟
ــــــــــــــــــــــــــــ
☚الجواب:
السيّد الحكيم:
ج ـ تجوز قراءتها إذا قصد بها القرآن في القنوت.
."استفتاء."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد الخوئي:
ج ـ يجوز بقصد القرآنية على الأحوط.
."تعليقة العروة، ج 1، ص 500."
ــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ زين الدين:
ج ـ له أن يزيد بعد قوله: « وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ»: « وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ» برجاء المطلوبية أو بقصد القرآنية.
."كلمة التقوى، ج 1، م 647."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد السيستاني:
ج ـ الأحوط تركه، أو الإتيان به بقصد الدعاء.
."تعليقة العروة ج 2، ص 187."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد الشيرازي:
ج ـ لا إشكال في ذكرها.
."موسوعة الفقه، ج 22، ص 174."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج ـ أتى صاحب العروة بدعاء الفرج في فصل القنوت، وذكر فيه: «والحمد لله ربّ العالمين» بعد «وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ»، ثم قال ويجوز: « وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ» بعد « وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ».
."استفتاء."
ــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الفيّاض:
ج ـ يجوز الإتيان بها في القنوت مطلقًا.
."استفتاء."
ــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد المدرّسي:
ج ـ يجوز، والأولى قراءة العبارة باعتبارها آية في القرآن الكريم.
."استفتاء."
ــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الوحيد:
ج ـ هذه آية من القرآن الكريم، ويجوز قراءة القرآن في جميع الصلاة، وإذا كان يُخاف توهّم كونه جزءًا من دعاء الفرج فاتركوه.
."استفتاء."
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎التلجرام :https://t.me/adelaljohr
📎الاستغرام : http://v.ht/zR9f
📎يوتيوب : http://v.ht/KtwV
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
▫7 شهر ذو القعدة /1440هـ ○القطيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق