ـــــــــــــــــــــــ
السؤال:
إذا كنت صائمًا صومًا مستحبًا ودُعيت للأكل ، فما هو الأفضل إكمال الصوم ورفض الدعوة أم إجابتها والإفطار؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد صادق الشيرازي :
ج- هو مخيّر بين أن يعتذر منه للصوم، أو يتقبّل منه ويفطر من دون إعلامه بصومه، ففي الأخير له ثواب مضاعف: ثواب إجابة دعوة المؤمن وثواب الصيام المستحبّ مضاعفًا.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- إذا كان يدخل السرور على صاحب الدعوة المؤمن بالأكل من طعامه فالأفضل الإجابة.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج- نعم يستحب تلبية الدعوة.
(صراط النجاة، ج1، س 359).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- يستحب إجابة دعوة المؤمن في مفروض السؤال.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- الأفضل حسب أحاديث أهل البيت عليهم السلام إجابة الدعوة.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- يسـتحب لـه اﻹفطار معهم إذا كانوا ﻗد طلبـوا منه أن يفطر معهـم حبًا منهم ﰲ أن يأكل أو يشرب معهـم، ويحصل بذلك على أجر الصيـام وأجر تلبية دعوة المؤمن، أما إذا كان ذلك منهم تهاونًا بالصوم فيشـكل إستحباب إجابتهم.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- ثواب الإفطار هنا أعظم، لأن فيه إجابة لدعوة المؤمن، وقد ورد أنه يضاعف له أجر الصيام عشرة أضعاف.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- الافطار في الصوم المستحب عند تقديم الأكل للافطار من قبل المؤمن حسن وله فضل ولكنه ليس واجبًا.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎التلجرام :
https://t.me/adelaljohr
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل ال جوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق