ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما الحكم إذا شكّ المصلّي في أنّه سجد سجدة أو سجدتين، ولم يتجاوز المحلّ؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ الإحقاقي:
ج ـ إذا شكّ في حال الجلوس ـ وهو بعد لم يتشهّد ـ أتى بها (الثانية).
-الشريعة، ج 1، م 7141.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الحكيم:
ج ـ إذا شكّ في أنه سجد سجدة أو سجدتين بنى على الأقل (عليه أن يأتي بالثانية)، إلا مع تحقّق الفراغ من العمل .
-منهاج الصالحين، ج 1، م 540.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الخوئي:
ج ـ بنى على الأقل (عليه أن يأتي بالثانية)، إلا إذا دخل في التشهّد .
-منهاج الصالحين، ج 1، م 882.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الروحاني:
ج ـ بنى على الأقلّ (عليه أن يأتي بالثانية)، إلا إذا دخل في التشهّد .
-منهاج الصالحين، ج 1، م 989.
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ زين الدين:
ج ـ بنى على الأقلّ، فعليه أن يأتي بالثانية، وإذا كان شكّه بعد الدخول في التشهّد، فيأتي بالسجدة بقصد القربة المطلقة على الأحوط .
-كلمة التقوى، ج 1، م 920.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد السيستاني:
ج ـ بنى على الأقل (عليه أن يأتي بالثانية)، إلا إذا دخل في التشهّد .
-منهاج الصالحين، ج 1، م 882.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الشيرازي:
ج ـ يسجد السجدة الثانية إذا لم يتجاوز المحلّ .
-الموقع .
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج ـ إذا لم يكن كثير الشكّ بنى على أنّها الأولى، وأتى بالثانية، وصحّت صلاته، وإن تجاوز المحلّ فلا يعتني بشكه .
-هداية السائل، م 231.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الصدر:
ج ـ بنى على الأقلّ (عليه أن يأتي بالثانية)، إلا إذا دخل في التشهّد .
-المنهج، ج 1، م 990.
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الفيّاض:
ج ـ بنى على الأقل (عليه أن يأتي بالثانية)، وكذا إذا دخل في التشهّد على الأحوط ـ وجوبًا ـ (يأتي بالثانية).
-منهاج الصالحين، ج 1، م 901.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد المدرّسي:
ج ـ وجب الإتيان بالمشكوك.
-أحكام العبادات، ج 1، ص 283، م 5.
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الوحيد:
ج ـ بنى على الأقل (عليه أن يأتي بالثانية)، إلا إذا دخل في التشهّد .
-منهاج الصالحين، ج 1، م 882.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق