ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
هل يجب الاستقرار "بمعنى استقرار البدن" عند ذكر التكبيرات المستحبّة، كالتكبير عند الركوع أو الهوي إلى السجود أو ما بين السجدتين؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)
ج- الأحوط وجوبًا ذلك، إذا جاء به بقصد الخصوصية.
(منهاج الصالحين، ج١، ص١٧٢)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي
ج- لا يجب الاستقرار في التكبيرات المستحبّة على الأظهر، نعم هو أحوط.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني
ج- لابد ان يكون اتيان الذكر الخاص (كالتكبير عند الركوع أو الهوي إلى السجود) في حال الاستقرار ولا يُعتبر ذلك في الذكر المطلق.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي
ج- الأحوط وجوبًا ذلك، إذا جاء به بقصد الخصوصية.
(منهاج الصالحين، ج١، ص١٧٢)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين
ج- الأحوط لزومها ذلك.
(كلمة التقوى، ج١، م ٥١٧)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض
ج- إذا أراد المصلي أن يأتي به كما ورد في الشرع، فعليه أن يراعي تلك الخصوصيات.
(منهاج الصالحين،ج١،ص ٢٦٠)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي
ج- الاحوط الطمأنينة إذا أتى به بقصد كونه ذكرًا مندوبًا.
(أحكام العبادات،ص ٢٥١)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي
ج- الأحوط وجوبًا ذلك إذا أتى به بنية خصوص الذكر المستحب الوارد في ذلك الموضع من الصلاة، وأما إذا كان بنية مطلق الذكر فلا إشكال.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني
ج- لا يعتبر وجوبها في الذكر المندوب.
(منهاج الصالحين ج١)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم)
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق