الأربعاء، 11 نوفمبر 2015

المنع دون علم الزوج


💠
ــــــــــــــــــــــــ
🔹قد تسأل :
هل يجوز للمرأة أن تستعمل موانع الحمل من دون إذن ورضا زوجها؟ 
ــــــــــــــــــــــــ
🔸الجواب.tr:
🔹السيد صادق الشيرازي
ج ـ يحق لكل منهما بالطرق الشرعية أن يحول دون الحمل من دون رضاية الآخر، لكن التوافق بينهما أولى.-الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد السيستاني
ج ـ يجوز للمرأة استعمال ما يمنع الحمل من العقاقير المعدّة لذلك بشرط أن لا يلحق بها ضرراً بليغاً، ولا فرق في ذلك بين رضا الزوج به وعدمه ما لم ينافِ شيئاً من حقوقه الشرعية.-المنتخبة م 70 -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد المدرسي
ج ـ الحمل مسؤولية مشتركة، والأحوط إتباع منهج التراضي.-الاستفتاءات ج1س 963 -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الحكيم
ج ـ لا يخلو عن إشكال والاحوط وجوباً إستئذانه. إلا أن تخشى الضرر من الحمل، فلا يجب عليها استئذانه، بل يجوز أن تخفيه.-كتاب الفتاوى س 1285 -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ الوحيد
ج ـ يجوز للمرأة استعمال ما يمنع الحمل إذا لم يكن فيه ضرر كثير وإن لم يرض الزوج بذلك.-المنهاج ج 2م 1378 -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ الفياض
ج ـ يجوز للمرأة إستعمال حبوب منع الحمل وإن لم يكن زوجها راضيا به.-الاستفتاءات الشرعية س 1572-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الخوئي
ج ـ يجوز للمرأة استعمال ما يمنع الحمل إذا لم يكن فيه ضرر كثير وإن لم يرض الزوج بذلك.-المنهاج ج 2م 1378 -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد محمد الشيرازي
ج ـ يحق لكل منهما بالطرق المشروعة أن يحول دون الحمل من دون رضاية الآخر، لكن التوافق بينهما أولى. - الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد محمد صادق الصدر
ج ـ يجوز للمرأة استعمال ما يمنع الحمل مع الضرورة وعدمها، ما لم يكن فيه ضرر كثير غير أن الأحوط أخذ رضا الزوج به.-المنهج ج 2 م 235-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الروحاني
ج ـ يجوز للمرأة استعمال ما يمنع الحمل إذا لم يكن فيه ضرر كثير وإن لم يرض الزوج بذلك.-المنهاج ج 2م م 2997 -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الخامنئي
ج ـ محل إشكال. - الاستفتاءات س 172-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ زين الدين
ج ـ الظاهر أنه يجوز للمرأة أن تتناول الحبوب المانعة من الحمل مؤقتاً، والاحوط ان يكون ذلك برضى الزوج.-المسائل المستحدثة م 22-
ــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر 1436/7/22

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق