ـــــــــــــــــــــــ
السؤال:
إذا خرج من المكلّف دم أثناء الصلاة: فإذا كان الدم قليلًا أقلّ من الدرهم البغلّي فهو معفوّ عنه، وصلاته صحيحة، والسؤال ما هو مقدار الدرهم؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الميرزا حسن الإحقاقي:
ج- الدرهم البغلّي ما يقرب سعة ظفر الإبهام أو أخمص الراحة.
(الشريعة، ج 1، م 835) .
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- الأقوى الاقتصار في مقدار الدرهم على ما يساوي عقد السبابة.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 450).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج-مقدار عقد الإبهام.
(المسائل الإسلامية، م 895).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- الأحوط ـ لزومًا ـ الاقتصار في مقدار الدرهم على ما يساوي عقد الإبهام.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 450).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج- الأحوط الاقتصار في مقدار الدرهم على ما يساوي عقد السبابة.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 450).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج- الأحوط في تحديد ذلك أن يكون قطره بطول عقد السبابة.
(كلمة التقوى، ج 1، م 192).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج-الظاهر أنّ الدرهم يساوي عقد السبابة.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 448).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- هو ما يساوي حجم عقد إبهام اليد ـ حسب المشهور ـ .
(الاستفتاءات، ج 1، ص 76، س 147).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- الأحوط ـ وجوبًا ـ الاقتصار فيه على ما يكون قطره سنتيمترين وثلاثة مليمترات.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 474).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- الأحوط ـ الذي لا يُترك ـ الاقتصار على عقد السبابة.
(تعليقة العروة الوثقى، م 7).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- الأحوط الاقتصار في مقدار الدرهم على ما يساوي عقد السبابة.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 497).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر:
ج- الأحوط ـ وجوبًا ـ الاقتصار على ما يساوي عقد السبابة، وإن كان الظاهر إمكان أخذ عقد الإبهام مقياسًا.
(المنهج، ج 1، م 544).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎التلجرام :
https://t.me/adelaljohr
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل ال جوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق