السؤال:
ما حكم من نسي التسليم في الصلاة وتذكره بعد فواتها (بكلام أو حدث)؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب
السيّد محمد سعيد الحكيم
ج- إن كان المنافي ممّا لا يبطل الصلاة إلا مع العمد "كالكلام" أتى بالسلام وصحت صلاته، وإن كان ممّا يبطلها مطلقًا "كالحدث" بطلت صلاته.
(الأحكام الفقهية، م ٣٧٩)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي الخامنئي
ج- يجب عليه سجود السهو.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)
ج- الظاهر بطلان الصلاة.
(منهاج الصالحين، ج ١، م ٦٦٢).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي
ج- الظاهر صحّة الصلاة وإن كانت إعادتها أحوط.
(منهاج الصالحين، ج١، م ٦٦٢)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني
ج- الظاهر صحّة الصلاة وإن كانت إعادتها أحوط.
(منهاج الصالحين، ج١،م ٧٣٤)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين
ج- عليه إعادة الصلاة على الأحوط، بل لا تخلو من قوة.
(كلمة التقوى، ج ١، م ٦٢٥)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني
ج- صحّت صلاته وإن كان الأحوط "استحبابًا" إعادتها.
(منهاج الصالحين، ج١، م ٦٦٢).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي
ج- وجب أن يأتي بسجدتي السهو؛ لنسيانه التسليم.
(المسائل الإسلامية، م ١١٦٦)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي
ج- بطلت صلاته على الأحوط "وجوبًا".
(المسائل الإسلامية، م ١١٧٣)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد محمد صادق الصدر
ج- صحت صلاته. والأحوط استحبابًا الاعادة.
(منهج الصالحين، ج١، م ٩٢٨)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض
ج- الظاهر صحّة الصلاة، وإن كانت إعادتها أحوط وأجدر استحبابًا.
(منهاج الصالحين، ج ١، م ٦٧٧).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي
ج- لا شيء عليه إلا سجدتا السهو احتياطًا؛ لترك السلام، والأحوط "استحبابًا" مع ذلك إعادة الصلاة.
(أحكام العبادات، ج ١، ص ٢٥٥، م ٦)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للاشتراك في قناة جامع الاستفتاءات:
▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljohr)
¤واتساب: [اضغط هنا]
https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).
يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق