الثلاثاء، 19 فبراير 2019

لبس (المانتو) البالطو

ـــــــــــــــــــــــ
👤السؤال:
 ما هو حكم لبس المرأة (المانتو، البالطو، الجُبّة النسائية)؟
ــــــــــــــــــــــــ
☚الجواب:
السيّد الحكيم: 
ج- الأحوط ـ وجوبًا ـ ترك ارتداء اللباس إذا كان موجِبًا للإثارة والفتنة، والله العالم .
-فقه العلاقات الاجتماعية، س 107. 
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الخوئي: 
ج - لا إشكال فيه إذا كان ساترًا لجميع البدن .
-الموقع .
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الروحاني: 
ج- الواجب على المرأة هو الستر، وعدم الظهور بما يثير الرِّيبة عند الآخرين، فمع تحقّق هذين الأمرين فلا إشكال في أيّ نوع من اللباس.
.الموقع.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد السيستاني: 
ج- يجوز إذا لم يُظهِر مفاتنها.
-الموقع.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الشيرازي: 
ج - يلزم أن يكون ما تتحجّب به المرأة خاليًا من دواعي الإثارة والرِّيبة و
الافتتان، وأن لا يحكي تقاطيع البدن على الأحوط .
-الموقع .
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي: 
ج ـ ارتداء ما ليس ساترًا لجميع البدن من شعر الرأس إلى رؤوس أصابع الرجلين لا يجوز ، وكذا لا يجوز ارتداء ما يكون مثيًرا.
-الموقع .
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الصدر: 
ج- نعم.. إذا توفّرت فيه شروط الساتر الشرعيّ .
-مسائل وردود، ج 3، م 134.
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الفيّاض:
ج- إذا كانت العباءة ساترة مفاتن المرأة وجسدها فلا بأس في لبسها أمام الأجانب، وإلاّ.. فلا يجوز؛ لأنّ الواجب على المرأة ستر بدنها بأيّ ساتر كان: بالعباءة المتعارفة، أم بغيرها.
-الموقع.
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد المدرّسي:
ج ـ إنّ الشرع لم يحدِّد كيفية خاصّة في الحجاب، وإنّما الواجب على المرأة ستر الرأس والشعر والبدن، ما عدا الوجه والكفين عن نظر الأجنبي، وعدم إبداء زينتها، وكلّ لباس يحقّق هذه القاعدة فهو يكفي .
-الموقع .
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الوحيد:
ج- ما يكون زينة من اللباس يجب ستره عن الرجال الأجانب .
-استفتاء خاصّ.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎التلجرام :https://t.me/adelaljohr
📎الاستغرام : http://v.ht/zR9f
📎يوتيوب : http://v.ht/KtwV
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.  
  الشيخ عادل الجوهر     
▫11 جمادى الآخرة  /1440هـ ○القطيف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق