الجمعة، 26 فبراير 2021

إكمال الصوم أم تلبية الدعوة

ـــــــــــــــــــــــ

السؤال:

إذا كنت صائمًا صومًا مستحبًا ودُعيت للأكل ، فما هو الأفضل إكمال الصوم ورفض الدعوة أم إجابتها والإفطار؟

ــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

السيّد محمد سعيد الحكيم :

ج- يسـتحب لـه اﻹفطار معهم إذا كانوا ﻗد طلبـوا منه أن يفطر معهـم حبًا منهم في أن يأكل أو يشرب معهـم ويحصل بذلك على أجر الصيـام وأجر تلبية دعوة المؤمن، أما إذا كان ذلك منهم   

تهاونًا بالصوم فيشـكل إستحباب إجابتهم.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي :

ج- نعم يستحب تلبية الدعوة.

(صراط النجاة، ج1، س 359). 

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني :

ج- إفطار الصوم المستحب عند تقديم الأكل للإفطار من قبل المؤمن حسن وله فضل ولكنه ليس واجبًا.

(الموقع). 

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني : 

ج- إذا كان يدخل السرور على صاحب الدعوة المؤمن بالأكل من طعامه فالأفضل الإجابة.

(الموقع).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي :

ج-ثواب الإفطار هنا أعظم، لأن فيه إجابة لدعوة المؤمن، وقد ورد أنه يضاعف له أجر الصيام عشرة أضعاف.

(الموقع).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي : 

ج- هو مخيّر بين أن يعتذر منه للصوم، أو يتقبّل منه ويفطر من دون إعلامه بصومه، ففي الأخير له ثواب مضاعف: ثواب إجابة دعوة المؤمن وثواب الصيام المستحبّ مضاعفًا.

(الموقع). 

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض :

ج- يستحب إجابة دعوة المؤمن في مفروض السؤال.

(استفتاء).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرّسي :

ج- الأفضل حسب أحاديث أهل البيت عليهم السلام إجابة الدعوة.

(استفتاء).

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ملاحظة :

لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.  

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق