الأحد، 8 أغسطس 2021

الإشتراك في المجموعات المختلطة كالواتساب

ـــــــــــــــــــــــ

السؤال:

ما حكم الإشتراك في المجموعات المختلطة بين الرجال والنساء في برامج التواصل الإجتماعي كالواتساب- مثلًا-؟ 

ــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

السيّد صادق الشيرازي :

ج- مع مراعاة كامل الضوابط الشرعية لا بأس.

.(استفتاء).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني:

ج- إنّ التواصل في هذه الموارد كثيرًا ما يؤدّي إلى الخروج عن حدود المتانة واللياقة التي يجب مراعاتها في الكلام بين الأجنبي والأجنبية ويؤدّي إلى إثارة غرائز الطرفين ويستتبع ما بعدها من المحرّمات ممّا لم يكن يتوقّعها الطرفان منذ البداية، وذلك ممّا يقف عليه الواقف على العلاقات الاجتماعية من هذا القبيل، والله العاصم.

(استفتاء). 

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفياض:

ج- إذا لم يستلزم الإثارة واحتمال الوقوع في الحرام فلا مانع منه.

(استفتاء).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرسي:

ج- إن لم تتضمن شيئًا من المحرمات، ولم تكن سببًا للوقوع في الحرام، فلا إشكال فيه، وإن كان الأولى اجتناب ذلك لأنه من مزالق الشيطان.

(استفتاء).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني:

ج- لا إشكال شرط أن لا يصاحبها حديث محرم، أو لا تؤدي الى فعل محرم.

(الموقع).

ــــــــــــــــــــــــــــــــ

📎التلجرام :

https://t.me/adelaljohr

ــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ملاحظة :

قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).


لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.  


الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق