ــــــــــــــــــــــــ
🔹قد تسأل:
ممرضة طبيعة عملها فحص المرضى وتضطر أحياناً لفحص الرجال ، فما حكم ذلك؟
ــــــــــــــــــــــــ
🔸الجواب:
▪السيد صادق الشيرازي
ج ـ العمل في مهنة الطبابة جائز بشرط حفظ الحجاب، والاكتفاء من النظر واللمس مع الكفوف بقدر الضرورة.
- استفتاء -
ــــــــــــــــــــــــ
▪السيد السيستاني
ج ـ لا مانع منه مع مراعاة الحدود الشرعية ومنها عدم الاختلاء بالاجنبي مع عدم الأمن من الحرام ولا تمس الرجل من دون حاجب كالكفوف الا مع الضرورة وعدم وجود المماثل.
- الموقع الإلكتروني -
ــــــــــــــــــــــــ
▪السيد المدرسي
ج ـ يجوز النظر واللمس بهدف العلاج مثل الفحص وجبر الكسور وضماد الجروح، شريطة عدم توفر من يمارس العلاج من نفس الجنس، ولا يجوز النظر أو اللمس إلا في حدود الضرورة.
- الاستفتاءات ج1، س 903،ص 253 -
ــــــــــــــــــــــــ
▪السيد الحكيم
ج ـ إذا دعت الضرورة للفحص أو العلاج وتوقف على اللمس المباشر جاز ذلك في مفروض السؤال مع الاقتصار فيه على مقدار الضرورة.
- فقه العلاقات الاجتماعية -
ــــــــــــــــــــــــ
▪الشيخ الوحيد
ج ـ يجب إِنْ تراعي الممرضة أحكام النظر واللمس وغير ذلك.
- استفتاء -
ــــــــــــــــــــــــ
▪الشيخ الفياض
ج ـ ﻏير ﺟﺎﺋز إﻻ ﻣﻊ اﻟﻘﻔﺎز وأﻣﺎ اﻟﻧظر ﻓـﻼ ﺑـﺄس ﺑـﻪ إذا ﻟـم يكن ﻣـﻊ اﻟﺷﻬوة.
- اﻟﻣﺳﺎئل اﻟطﺑبﺔ ص 74 -
ــــــــــــــــــــــــ
▪السيد الخامنئي
ج ـ لا ضرورة إلى لمس بدن المريض غير المماثل مع إمكان اللمس من وراء الثوب أو مع لبس القفازات في مقام العلاج.
- الموقع الإلكتروني -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد محمد الشيرازي
ج ـ إذا اضطرت يجب عليها أن تلبس في كفيها شيئاً لكي لا تمس الرجل.
- المسائل م 2783-
ــــــــــــــــــــــــ
▪السيد الخوئي
ج ـ إن كانت هناك ضرورة تدعو فلا بأس، وإلا فلا يجوز، وكذا في الاحتياج إلى النظر إذا كانت هناك ضرورة.
- صراط النجاة ج 1 س 977-
ــــــــــــــــــــــــ
▪الشيخ التبريزي
ج ـ في مقام المداواة لا بأس بكل ذلك إذا لم يوجد ممرض أو كانت الممرضة، أرفق بالمريض من الممرض ولكن على الممرض أو الممرضة أن تمس عورة المريض بالحائل، كما أن على الممرضة مس سائر جسد المريض أيضا بالحائل كما في المس بالكف.
صراط النجاة ج 1 س 977 -
ــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
https://t.me/adelaljohr
ــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق