السبت، 12 فبراير 2022

إكمال الصوم أم تلبية الدعوة

ـــــــــــــــــــــــ

السؤال:

إذا كنت صائمًا صومًا مستحبًا ودُعيت للأكل ، فما هو الأفضل إكمال الصوم ورفض الدعوة أم إجابتها والإفطار؟

ــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

السيّد صادق الشيرازي :

ج- هو مخيّر بين أن يعتذر منه للصوم، أو يتقبّل منه ويفطر من دون إعلامه بصومه، ففي الأخير له ثواب مضاعف: ثواب إجابة دعوة المؤمن وثواب الصيام المستحبّ مضاعفًا.

(الموقع).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني:

ج- إذا كان يدخل السرور على صاحب الدعوة المؤمن بالأكل من طعامه فالأفضل الإجابة.

(الموقع).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي:

ج- نعم يستحب تلبية الدعوة.

(صراط النجاة، ج1، س 359). 

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفياض:

ج- يستحب إجابة دعوة المؤمن في مفروض السؤال.

(استفتاء).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرسي:

ج- الأفضل حسب أحاديث أهل البيت عليهم السلام إجابة الدعوة.

(استفتاء).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد سعيد الحكيم:

ج- يسـتحب لـه اﻹفطار معهم إذا كانوا ﻗد طلبـوا منه أن يفطر معهـم حبًا منهم ﰲ أن يأكل أو يشرب معهـم، ويحصل بذلك على أجر الصيـام وأجر تلبية دعوة المؤمن، أما إذا كان ذلك منهم تهاونًا بالصوم فيشـكل إستحباب إجابتهم.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي:

ج- ثواب الإفطار هنا أعظم، لأن فيه إجابة لدعوة المؤمن، وقد ورد أنه يضاعف له أجر الصيام عشرة أضعاف.

(الموقع).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني:

ج- الافطار في الصوم المستحب عند تقديم الأكل للافطار من قبل المؤمن حسن وله فضل ولكنه ليس واجبًا.

(الموقع). 

ــــــــــــــــــــــــــــــــ

📎التلجرام :

https://t.me/adelaljohr

ــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ملاحظة :

 قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).

لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.  

 الشيخ عادل ال جوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق