ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
إذا عقد الرجل على إمرأة مطلقة في عدتها جهلًا بالمسألة، وحصل وطأها بعد نهاية العدة، هل تحرم عليه مؤبدًا؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- لو عقد عالمًا بالحكم والموضوع حرمت عليه أبداً بالعقد، وكذا إذا كانت المعتدة المعقود عليها عالمة بهما، وإذا كانا جاهلين بالحكم أو الموضوع وكان الوطىء بعد العدة حرمت عليه أبدًا على الأحوط وجوبًا.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- إذا تم الزواج في العدة جهلًا بالحكم أو الموضوع ولم يحصل بينهما دخول، أو حصل ولكن كان بعد انتهاء العدة ففي هذه الصورة يكون العقد باطلًا ويجب الافتراق ولكن لا حرمة ابدية بل يستطيعان الزواج بعقد جديد.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- لا تحرم في مفروض السؤال، وإن كان الأحوط استحبابًا هو الحرمة.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض:
ج- تحرم عليه مؤبدًا.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- تحرم عليه مؤبدًا، ولا يختلف الحكم بين أن يكون الوطء في أيام العدة أو بعدها.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- لم تحرم عليه في مفروض السؤال، وله تجديد العقد عليها.
(استفتاء)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق