ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكم دخول أقارب العروسين ـ مثلًا الأخ والخال والعمّ والأب ـ قاعة العرس الخاصّة بالنساء بحجة زفاف العروسين؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الميرزا حسن الإحقاقي:
ج- هذا العمل لا يجوز.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- إذا كان يراعي فيه تمام الحدود الشرعية في الحجاب والنظر والتكلّم مع الأجانب في سائر الأحكام الشرعية فلا بأس، وإلا فلا يجوز.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- لا إشكال في دخول القاعة في فرض السؤال إذا لم يلازمه حرام من نظر بشهوة وغير ذلك.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- لا يجوز إذا ترتّبت عليه مفسدة، وهوالغالب.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج- لا يجوز دخول الرجال الأجانب على المرأة بدون ستر وحجاب.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي الخامنئي:
ج- يجوز بشرط عدم الوقوع في الحرام.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- إذاكان بدون المماسّة بينهما، وبدون إثارة الشهوة، ومع حفظ المرأة على حجابها وحشمتها؛ لا يكون حرامًا.
(الاستفتاءات الشرعية، ج 1، س 1304)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- لا إشكال في ذلك مبدئيًا بالنسبة لمحارم العروس، ولكن يجب اجتناب المحرّمات مثل: النظر إلى الأجنبيات المتبرّجات، أو الرقص، أو الاستماع للغناء، وما شاكل.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- لا بأس بذلك مع مراعاة الحجاب الشرعي.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- لا يجوز اختلاط المرأة والرجل في مجلس الزواج إن كان الأمر يستلزم نظر الأجنبي إلى العروس، أو سائر النساء في حال عدم سترهنّ بالستر الشرعي، أو كنّ متزينات.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- يجوز مع حفظ الموازين الشرعية من قبيل کون النساء محجّبات، وعدم الرقص، وما شاكل.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر:
ج- يجوز مع الزوج والنساء دون الرجال غير المحارم، بدون أن تكون فيه فتنةٌ محرّمة.
(مسائل وردود، ج 2، م 190) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق