السبت، 13 أبريل 2024

اللعب بالورق (الجنجفة، البلوت)

  ـــــــــــــــــــــــــ

السؤال:

هل يجوز اللعب بالورق (الجنجفة، البلوت) للتسلية وللتعليم الذهني وبدون رهان؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):

ج- يحرم اللعب بها مع الرهان وكذالك يحرم بلا رهان على الأحوط.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي :

ج- الورق - في مفروض السؤال - من آلات القمار، واللعب به حرام مطلقًا حتى وإن كان للترفيه والتسلية.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني:

ج- يحرم اللعب بسائر آلات القمار كالورق إذا كان اللعب بمال، والأحوط وجوبًا ترك اللعب بها إذا لم يكن بمالٍ أيضًا.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي:

ج- نعم يحرم اللعب لو كان بعنوان التسلية.

(صراط النجاة، ج ١ ، س ١٠٢٩)

ــــــــــــــــــــــــ

السيد الخامنئي

ج ـ اللعب بما يعد عرفا من آلات القمار حرام شرعا مطلقا وإن كان اللعب للتسلية ومن دون رهان.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد أمين زين الدين:

ج- نعم يحرم اللعب ولو كان بعنوان التسلية.

(بين المكلف والفقيه م ٢٤٣)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفياض:

ج- يحرم اللعب بها مطلقًا.

(الاستفتاءات الشرعية ج ٢ ، س ٨٤٩)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرسي:

ج- اللعب بآلات القمار مع الرهان حرام، أمّا من دون الرهان فالأحوط وجوبًا الإجتناب عنه.

(الاستفتاءات، ج ٢ ، س ١٢٩٩)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد سعيد الحكيم:

ج- لعب الورق من القمار، ولو من دون رهان.

(الأحكام الفقهية)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي:

ج- إذا عدّها العرف آلة قمارية حرم اللعب بها مطلقًا.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني:

ج- يجوز لعبها بدون الرهان لعدم كونه قمارًا حينئذ.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الصدر:

ج- لا يجوز اللعب بآلات القمار المعدَّة له وإن لم يكن في البين رهانٌ وكان بقصد التسلية.

(مسائل وردود، ج ١،م ٤١٣)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

📎 التلجرام :

https://t.me/adelaljohr

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ ملاحظة :

لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق