ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
هلْ يجوزُ للمسلمِ أنْ يتزوجَ منْ الكتابيةِ (اليهوديةَ أوْ المسيحية) بعقدِ الزواجِ الدائم؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الميرزا عبد الرسول الإحقاقي
ج- لا يحل بالدّوام.
(أحكام الشريعة، ج٢، م ٥٢٩)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم
ج- يجوز للمسلم على كراهة خصوصًا ومع وجود المسلمة عنده أو تيسر الزواج بها.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي الخامنئي
ج- الأحوط وجوبًا تركه.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)
ج- في الكتابية قولان أظهرهما الجواز
وإن كان الإحتياط لا ينبغي تركه.
(منهاج الصالحين،ج ٢،ص ٢٧٠)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي
ج- في الكتابية قولان أظهرهما الجواز
وإن كان الإحتياط لا ينبغي تركه.
(منهاج الصالحين،ج ٢،ص ٢٧٠)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني
ج- يجوز للمسلم الزواج من الكتابية.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين
ج- يجوز للمسلم أن يتزوج امرأة كتابية زواجا دائمًا على كراهة.
(كلمة التقوى،ج ٧، ص ٩١)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني
ج- سماحة السيد (حفظه الله) يحتاط في صحة العقد الدائم على المسيحية، فيجوز الرجوع إلى مجتهد آخر مع رعاية الأعلم فالأعلم.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي
ج- الزواج منها في نفسه جائز، ولكن يسعى في هدايتها في الفرض المذكور.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي
ج- جائز.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد محمد صادق الصدر
ج- نعم يجوز وإن كان الأحوط استحبابًا تركه.
(مسائل وردود، ج١، م ٣٣٨)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض
ج- يجوز التزوج بالكتابية.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي
ج- الأقوى جوازه على كراهة شديدة، وإن كان الأحوط إستحباباً تركه.
(الموقع)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للاشتراك في قناة جامع الاستفتاءات:
▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljohr)
¤واتساب: [اضغط هنا]
https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).
يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.
الشيخ عادل ال جوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق