السبت، 19 أبريل 2025

التحرك قهرا أثناء القراءة

  ـــــــــــــــــــــــــ

السؤال:

إذا تحرّك المُصلي قهرًا أثناء القراءة فأفقدَه الطمأنينةَ، فهل تجب إعادةُ ما قرأه أثناء حركته؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

السيّد محمد سعيد الحكيم

ج- الاقوى عدم إعادته.

(منهاج الصالحين، ج١، م ٢٣١)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي الخامنئي

ج- يجب عليه إعادة القراءة بعد تحصيل الإستقرار والطمأنينة.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)

ج- الأحوط ـ استحبابًا ـ إعادة ما قرأ في تلك الحال.

(منهاج الصالحين،ج١، م ٦٣٤)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي

ج- الأحوط ـ استحبابًا ـ إعادة ما قرأ في تلك الحال.

(منهاج الصالحين، ج١، م ٦٣٤)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني

ج- الأحوط ـ لزومًا ـ إعادة ما قرأ في تلك الحال.

(منهاج الصالحين، ج١، م ٧٠١)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد أمين زين الدين

ج- الأحوط له ـ لزومًا ـ بعد أن يستقر أن يعيد ما قرأه في حال تحركه.

(كلمة التقوى، ج١، م ٤٨١)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني

ج- الأحوط ـ استحبابًا ـ إعادة ما قرأه في تلك الحال.

(منهاج الصالحين،ج١، م ٦٣٤)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي

ج- نعم يستقر ويعيد ما قرأه حال تحركه. 

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي

ج- يعيد المقدار الذي تحرّك جسمه فيه. 

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد محمد صادق الصدر

ج- الأحوط ـ استحبابًا ـ إعادة ما قرأ في تلك الحال.

(منهج الصالحين،ج١، م ٨١٦)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض

ج- الأحوط ـ استحبابًا ـ إعادة ما قرأ في تلك الحال.

(منهاج الصالحين،ج١، م ٦٤١)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرّسي

ج- الأحوط إعادة ما قرأه في تلك الحالة.

(الفقه الإسلامي، ج١، م١١)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للاشتراك في قناة جامع الاستفتاءات:  

▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljohr)  


¤واتساب: [اضغط هنا]

https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ ملاحظة :

الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).  

يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.  

الشيخ عادل ال جوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق