الخميس، 19 يونيو 2025

قول (وسلام على المرسلين) في القنوت

  ـــــــــــــــــــــــــ

السؤال:

ممّا ورد في القنوت استحباب قراءة كلمات الفرج، وهي:

(لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ، ...)، هل يجوز أن يزيد بعد قوله: «وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ»  قول: «وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ»؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

السيّد محمد سعيد الحكيم

ج- تجوز قراءتها إذا قصد بها القرآن في القنوت.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي الخامنئي

ج- لا يجوز ذلك.

(استفتاء).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي

ج- يجوز بقصد القرآنية على الأحوط.

(تعليقة العروة، ج ١، ص ٥٠٠)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)

ج- هذه آية من القرآن الكريم، ويجوز قراءة القرآن في جميع الصلاة، وإذا كان يُخاف توهّم كونه جزءًا من دعاء الفرج فليتركه. 

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد أمين زين الدين

ج- له أن يزيدها برجاء المطلوبية أو بقصد القرآنية.

(كلمة التقوى، ج ١، م ٦٤٧)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني

ج- الأحوط تركه، أو الإتيان به بقصد الدعاء.

(تعليقة العروة ج ٢، ص ١٨٧)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي

ج- أتى صاحب العروة بدعاء الفرج في فصل القنوت، وذكر فيه: «والحمد لله ربّ العالمين» بعد «وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ»، ثم قال ويجوز: «وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ» بعد «وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ».

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي

ج- لا إشكال في ذكرها.

(موسوعة الفقه، ج ٢٢، ص ١٧٤)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض

ج- يجوز الإتيان بها في القنوت مطلقًا. 

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرّسي

ج- يجوز، والأولى قراءتها باعتبارها آية في القرآن الكريم.

(استفتاء)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للاشتراك في قناة جامع الاستفتاءات:  

▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljohr)  


¤واتساب: [اضغط هنا]

https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ ملاحظة :

الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).  

يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.  

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق