ــــــــــــــــــــــــ

■ ما حكم البكاء في الصلاة لمصائب الإمام الحسين سلام الله عليه؟
ــــــــــــــــــــــــ


ج ـ يجوز على الأظهر ، الاّ إذا کان ماحياً لصورة الصلاة.
- المسائل م 1222 -
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ لا بأس به اختياراً لأجل التقرّب به إلى الله.
- منتخب المسائل-
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ إذا كان الهدف من البكاء التقرب إلى الله بأية صورة كانت ولم تكن ماحية لصورة الصلاة جاز.
- تعليقة العروة ج١، ص٤٠٨-
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ البكاء على مصائب أهل البيت (عليهم السلام) وما نالهم ونال مبدأهم وشيعتهم إن رجع إلى أمر الاخرة فلا بأس به.
- المنهاج ج1 -
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ لا بأس به، ما كان منه على سيد الشهداء (عليه السلام)، إذا كان راجعا إلى الآخرة.
- المنهاج ج1-
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ لا بأس به، ما كان منه على سيد الشهداء (عليه السلام)، إذا كان راجعا إلى الآخرة.
- المنهاج ج1-
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ إذا كان لما يترتب عليه من الثواب وحب الله تعالى لذلك ، و
القرب منه سبحانه جاز بلا إشكال.
- تعليقة العروة ج1 ص153 -
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ لا بأس به، ما كان منه على سيد الشهداء (عليه السلام)، إذا كان راجعا إلى الآخرة.
- المنهاج ج1-
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ لا ينبغي الريب في جواز البكاء على الحسين (ع)، لرجحانه شرعاً، او للتوسل بهم، وبالبكاء عليهم لقبول العمل والنجاة في الآخرة. نعم، الأحوط تركه في الصلاة اذا كان لمحض الرقة والظلامة الانسانية وما يشبه ذلك.
- التقوى ج1 -
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ لا بأس به، ما كان منه على سيد الشهداء (عليه السلام)، إذا كان راجعا إلى الآخرة.
- المنهج ج1 -
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ البكاء على الإمام المظلوم أبي عبد الله الحسين عليه السلام ،لا توجب بطلان الصلاة ، بل هو من أفضل الأعمال.
- الشريعة ج1-
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ فى جواز البكاء على سيد الشهداء أرواحنا فداه تأمل و إشكال ، فلا يترك الاحتياط. - تحرير الوسيلة -
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ من المبطلات البكاء على الميت ما لم يكن مندوبا للبكاء عليه كالبكاء على الحسين عليه السلام ومن ضاهاه فهو كالبكاء من خشية الله في الثواب والآجر ، إلا أن يخرج به عن كونه مصلياً .
- السداد ص ١٩٤-
ــــــــــــــــــــــــ

ج ـ الأحوط الاجتناب عن ذلك.
-الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
■ السَّلام عَلَيْكَ يَا أبا عَبْدِ اللهِ الحسين (ع). ■
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب أبي عبدالله الحسين عليه السلام .
ــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق