الخميس، 4 يناير 2024

الاستقرار عند التكبيرات المستحبّة

  ـــــــــــــــــــــــــ

السؤال:

هل يجب الاستقرار "بمعنى استقرار البدن" عند ذكر التكبيرات المستحبّة، كالتكبير عند الركوع أو الهوي إلى السجود أو ما بين السجدتين؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):

ج- الأحوط وجوبًا ذلك، إذا جاء به بقصد الخصوصية.

(منهاج الصالحين، ج١، ص١٧٢)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي:

ج- لا يجب الاستقرار في التكبيرات المستحبّة على الأظهر، نعم هو أحوط.

(الموقع).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني:

ج- لابد ان يكون اتيان الذكر الخاص (كالتكبير عند الركوع أو الهوي إلى السجود) في حال الاستقرار ولا يُعتبر ذلك في الذكر المطلق.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي:

ج- الأحوط وجوبًا ذلك، إذا جاء به بقصد الخصوصية.

(منهاج الصالحين، ج١، ص١٧٢)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد أمين زين الدين:

ج- الأحوط لزومها ذلك.

(كلمة التقوى، ج١، م ٥١٧)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض:

ج- إذا أراد المصلي أن يأتي به كما ورد في الشرع، فعليه أن يراعي تلك الخصوصيات.

(منهاج الصالحين،ج١،ص ٢٦٠)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرّسي:

ج- الاحوط الطمأنينة إذا أتى به بقصد كونه ذكرًا مندوبًا.

(أحكام العبادات،ص ٢٥١)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي:

ج- الأحوط وجوبًا ذلك إذا أتى به بنية خصوص الذكر المستحب الوارد في ذلك الموضع من الصلاة، وأما إذا كان بنية مطلق الذكر فلا إشكال.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني:

ج- لا يعتبر وجوبها في الذكر المندوب.

(منهاج الصالحين ج١)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

📎 التلجرام :

https://t.me/adelaljohr

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ ملاحظة :

لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق