ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
يُستحبُّ صيامُ الخامسِ والعشرين من شهرِ ذي القعدة (يوم دحو الأرض)، فهل يُستحبُّ الغسل فيه أيضاً؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الميرزا عبد الرسول الإحقاقي
ج- من الأغسال المندوبة غسل الخامس والعشرون من ذي القعدة.
(أحكام الشريعة، ج١، م١٢٤١)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم
ج- لم تثبت مشروعيته، فيحسن الإتيان به برجاء المطلوبية من دون أن يجتزأ بها عن الوضوء.
(الاحكام الفقهية)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي الخامنئي
ج- يؤتى به رجاء لابقصد الورود.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)
ج- لم يثبت استحبابه ولا بأس بالإتيان به رجاءً.
(منهاج الصالحين،ج١، م ٣٤١)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي
ج- لم يثبت استحبابه ولا بأس بالإتيان به رجاءً.
(منهاج الصالحين،ج١، م ٣٤١)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني
ج- يؤتى به رجاءً، ولابدَّ معه من الوضوء.
(المسائل المنتخبة).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني
ج- لم يثبت عندنا استحبابه ولا بأس بالإتيان به رجاءً.
(منهاج الصالحين،ج١، م ٣٤١).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي
ج- من الأغسال المستحبة (المندوبة).
(المسائل الإسلامية، م ٦٨٣)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي
ج- من الأغسال المستحبة (المندوبة).
(المسائل الإسلامية، ٦٨٤)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد محمد صادق الصدر
ج- يلزم الاتيان بها رجاءً، ولا تجزيء عن الوضوء على الأحوط.
(منهج الصالحين، ج ١، م ٣٩٦)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض
ج-لم يثبت استحبابه ولا بأس بالإتيان به رجاءً.
(منهاج الصالحين،ج ١، م ٣٣٧)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي
ج- يستحب (١)، وكل الأغسال تكفي عن الوضوء، وإن كان الأحوط إستحبابًا الوضوء في غير الجنابة (٢).
(١-الفقه الإسلامي،ج،١).
(٢-الاستفتاءات ،ج ٢، س ١٢٤)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للاشتراك في قناة جامع الاستفتاءات:
▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljohr)
¤واتساب: [اضغط هنا]
https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).
يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.
الشيخ عادل الجوهر