الجمعة، 22 أغسطس 2025

صيغة الصلاة على النبي وآله

  ـــــــــــــــــــــــــ

السؤال:

أيّهما أفضل أن نقول:

«اللهم صلِّ على محمد وآل محمد"

أم

"اللهم صلِّ وسلم على محمد وآل محمد»؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب

الميرزا عبد الرسول الإحقاقي

ج- الأرجح التقيد بكلام المعصوم عليه السلام، وهو قول (اللهم صلِّ على محمد وآل محمد).

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد سعيد الحكيم

ج- الثاني أفضل لما فيها من زيادة في التكريم.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي الخامنئي

ج- الصلاة والتشهد الذي هو احد أجزائها هما نفسهما المذكوران في الرسالة العملية فيقتصر عليهما ولا يأتي بأمور زائدة على ذلك حتى وإن كانت كلام حقٍ وصحيحة، وأما في غير الصلاة فهمًا سواء.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)

ج- لا فرق بينهما.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني

ج- المتعين في الصلاة هو (اللهم صلِّ على محمد وآل محمد)، وأما في غير الصلاة فكلتا الصيغتين جائزتان.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني

ج- الأولى هي الأفضل لاشتهارها.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي

ج- لا إشكال في إضافتها وإن كان بلا إضافة إتباعًا للائمة المعصومين "سلام الله عليهم" فهو أفضل.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض

ج- الوارد هو الصّلاة على النبي (ص) وعلى آله (ع). ولم ترد بصيغة (اللهمّ صلِّ وسلم)، وعلى هذا فمن قال بهذه الصيغة بقصد التبرك فلا بأس. وأمّا إذا قال بقصد الورود فهو مشكل.

وجاء ايضًا:

ج- التسليم على النبي وآله لم ترد في صيغة الصلاة على محمد وآل محمد في الصلوات الواجبة والمندوبة ، نعم لا مانع من إضافة كلمة (وسلم) إلى الصلاة على النبي وآله في غير الصلاة.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرّسي

ج- لا فرق وإن كانت عبارة: (اللهم صلِّ على محمد وآل محمد) هي الواردة في الادعية الماثورة.

(الموقع)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للاشتراك في قناة جامع الاستفتاءات:  

▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljohr)  


¤واتساب: [اضغط هنا]

https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ ملاحظة :

الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).  

يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.  

الشيخ عادل الجوهر 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق