السؤال:
هل يستحب كتابة الصلاة على النبي (صلّى الله عليه وآله) عند عند كتابة إسمه الشريف؟ وهل يكره كتابة (ص)؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)
ج- يستحب كتابة الصلوات عند كتابة إسمه الشريف.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي
ج- كما يستحب عند ذكر النبي الكريم قول: صلّى الله عليه وآله، كذلك يحبّذ عند الكتابة.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني
ج- يستحب أن يكتب الصلاة عليه إذا كُتب اسمُه (صلّى الله عليه وآله).
(تعليقة العروة، م ٥، ج ٢، ص٦٢٠)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي
ج- لا تعرّض لخصوص ذلك في النصوص، ولكن يمكن استفادته منها وإلحاق الذكر الكتبي باللّفظي:
١- إمّا بالتوسعة في الذكر الوارد في الصحيح بشموله للذكر القلبي الحاصل طبعًا حين الكـتابة.
٢- أو بتنقيح المناط القطعي وتعميمه حيث إنّه الإحترام والتوقير والتبجيل والتجليل المشترك بين الموردين.
(المستند في شرح العروة الوثقى، ج ٥ ،الصلاة )
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض
ج- لا توجد كراهة فيما ذكر.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي
ج- لا شك أنّ الأفضل هو ذكر نص الدعاء، ولا توجد كراهة بالمعنى الشرعي، فاستخدام العلامات الإختصارية من الأمور العرفية المرتبطة برسم الكتابة.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم
ج- الأفضل الكتابة لأنها المُناسبة لتكريم ذكر إسمه الشريف.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي
ج- يستحب أن يكتب الصلاة عليه إذا كتب اسمه (صلّى الله عليه وآله).
(تعليقة العروة، م ٥، ج ٢، ص ٦٢٠)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق