الأحد، 11 أبريل 2021

ثبوت الهلال بالحسابات الفلكية

ــــــــــــــــــــــــ

☚قد تسأل :

لو حصل الاطمئنان الشخصي بصحة الحسابات الفلكية لتولّد الهلال، فهل يمكن الاعتماد عليه؟ 

ــــــــــــــــــــــــ

☚الجواب:

السيد السيستاني 

ج ـ لا أثر للاِطمئنان بتولد الهلال، بل لابدّ من الاطمئنان بكون الهلال قابلاً للرؤية بالعين المجرّدة في أفق بلد المكلّف ، وهو ما لا يحصل عادة من مجرّد توقعات الفلكيين بالرؤية.

- الموقع -

ــــــــــــــــــــــــ

السيد صادق الشيرازي 

ج ـ لا حجية لذلك، بل الحجة للاطمينان بالرؤية.

- الموقع - 

ــــــــــــــــــــــــ

السيد الحكيم 

ج ـ لا يصح الاعتماد فيها على ما لا يوجب العلم بظهور الهلال ، إلا البينة. 

-  الموقع - 

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ الوحيد 

ج ـ لا يجزي ، إلا إذا اوجب العلم والاطمئنان .

- استفتاء - 

ــــــــــــــــــــــــ

السيد المدرسي

ج ـ بالإمكان ثبوت الهلال بالحسابات الفلكية المورثة للعلم، وكذلك بالعلم الحاصل بواسطة الأجهزة المتطورة الحديثة ( والمراد من العلم هو الطمأنينة التي لايأبه العقلاء بخلافها).

- الموقع -

ــــــــــــــــــــــــ

السيد الروحاني 

ج ـ الرؤيا هي طريق شرعي يقيني لاثبات الهلال وأما الحسابات الفلكية فإن أقصى أثر يمكن أن تؤديه هو الظن والظن ليس معتبرا مع وجود الطريق اليقيني.

 -  الموقع - 

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ الفياض 

ج ـ لا يكفي قول الفلكيين في ثبوته.

- الاستفتاءات الشرعية س 402 - 

ــــــــــــــــــــــــ

السيد محمد الشيرازي 

ج ـ الرؤية هي المعتبرة شرعاً، أما الحسابات الفلكية فهي تبيّن تولّد الهلال، وهناك فرق بين تولّد الهلال وإمكان رؤيته.

- الموقع - 

ــــــــــــــــــــــــ

السيد الخوئي 

ج ـ لا أثر للاطمئنان بتولده بل ولا للاطمئنان بقابليته للرؤية، بل لا بد من الرؤية خارجا وثبوتها للمكلف.

-الصراط ج1س 333 - 

ــــــــــــــــــــــــ

السيد محمد صادق الصدر 

ج ـ لا يثبت، نعم اذا حصل الاطمئنان في شيء من ذلك أو غيره, كان حجة.

- المنهج ج 1 م 93 - 

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ زين الدين 

ج ـ لا يثبت . 

- التقوى ج1م 184-

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ الاحقاقي 

ج ـ لا يعتبر عندنا.

-الشريعة ج1م 1297- 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ملاحظة :

لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير. 

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق