السبت، 3 أبريل 2021

سجدة الشكر

ـــــــــــــــــــــــ 

💡قد تسأل :

هل يشترط في سجدة الشكر وضع الجبهة على مايصح السجود عليه ووضع سائر المساجد على الأرض؟

ــــــــــــــــــــــــ

🔘الجواب :

💢السيد صادق الشيرازي 

ج ـ الأولى وضع الجبهة على مايصح السجود عليه، ووضع سائر المساجد على الأرض .

- حاشية العروة الوثقى م21، ص622 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢السيد السيستاني

ج ـ الأحوط وجوباً فيه السجود على ما يصح السجود عليه، والأحوط استحباباً السجود على المساجد السبعة. 

- المنهاج ج1 م 657 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢السيد المدرسي 

ج ـ الأحوط الأولى وضع الجبهة على مايصح السجود عليه، ووضع سائر المساجد على الأرض.

- الفقه الإسلامي ج1، ص384، م21 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢الشيخ الوحيد 

ج ـ الأحوط فيه السجود على ما يصح السجود عليه، والسجود على المساجد السبعة.

- المنهاج ج1م 657 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢السيد الحكيم 

ج ـ الأحوط وجوباً السجود على ما يصح السجود عليه والسجود على المساجد السبعة.

- المنهاج ج1م 290 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢الشيخ الفياض 

ج ـ الأحوط فيه السجود على ما يصح السجود عليه، والسجود على المساجد السبعة.

- المنهاج ج1م 670 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢السيد الروحاني 

ج ـ الأظهر السجود على ما يصح السجود عليه والسجود على المساجد السبعة.

- المنهاج  ج1م 727-

ــــــــــــــــــــــــ

💢السيد محمد الشيرازي 

ج ـ الأولى وضع الجبهة على مايصح السجود عليه، ووضع سائر المساجد على الأرض .

- تعليقة العروة ج1م 21، ص491 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢السيد الخوئي 

ج ـ الأحوط فيه السجود على ما يصح السجود عليه، والسجود على المساجد السبعة.

- المنهاج ج1م 657 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢السيد محمد صادق الصدر 

ج ـ الأحوط استحباباً فيه السجود على ما يصح السجود عليه، والسجود على المساجد السبعة.

- المنهج ج 1 م 865 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢الشيخ زين الدين 

ج ـ الأحوط أن يسجد على مساجده السبعة، وأن يضع جبهته على ما يصح السجود عليه.

- التقوى ج1م 618 - 

ــــــــــــــــــــــــ

💢الميرزا الاحقاقي 

ج ـ يكفي مجرد وضع الجبهة على الأرض. 

- الشريعة ج1م 675 - 

ــــــــــــــــــــــــ 

↩ملاحظة :

لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق