ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكم إنشاء عقد الأخوّة في يوم الغدير كما تعارف بين المؤمنين يوم الغدير ، وذلك عبر الصيغة المنقولةعن المحدث القمي رحمه اللّه في مفاتيح الجنان، أخذًا عن شيخه في المستدرك وهي: أن يقول الأكبر سنًا بعد أن وضع يده اليمنى على يد أخيه المؤمن: «آخيتك في اللّه، وصافيتك في اللّه، وصافحتك في اللّه، وعاهدت اللّه وملائكته وكتبه ورسله وأنبياءه والأئمة المعصومين عليهم السّلام على أني إن كنت من أهل الجنة والشفاعة وأذن لي بأن أدخل الجنة لا أدخلها إلاّ وأنت معي» ، فيقول الآخر: «قبلت وأسقطت عنك جميع حقوق الأخوة ما خلا الشفاعة والدعاء والزيارة» كما أثبتها بعض من صنّف في صيغ العقود في كتابه؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- يؤتى به بنية الرجاء.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- لا بأس بالعمل به رجاءً.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- لا بأس بالإتيان بها رجاءً.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي:
ج- إنها سنة حسنة، وقد كانت منذ القدم سيرة العلماء الكرام.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- يمكن العمل بها برجاء المشروعية.
.(استفتاء).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق