ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكم الملابس التي تغسل في المغاسل العامة من حيث الطهارة والنجاسة علما بأن صاحب المحل مسلم ولا أعلم على وجه اليقين إن كان من يباشر الغسيل مسلماً أم غير مسلم؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ الوحيد
ج- إذا قال صاحب المحل انه طهرها وكان ثقة لا يظن بخلاف قوله فهي محكومة بالطهارة وإلا فلا .
-استفتاء-
ــــــــــــــــــــــــ
السيد صادق الشيرازي
ج- مع عدم العلم بالنجاسة يحكم بالطهارة.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الحكيم
ج- يجوز غسل الملابس في المغسلات العامة إذا كانت الغسَّالة تطهّر الثياب، كما إذا كانت تغسل الثوب مرتين أو أكثر كما هو المتعارف .
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد السيستاني
ج- إن لم يعلم تنجّس الملابس بملاقاة النجاسة فهي محكومة بالطهارة.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد المدرسي
ج- إذا كان صاحب المغسلة مسلماً، وقال إنه يطهِّر الملابس يكفي.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد محمد الشيرازي
ج- كل شيء لك طاهر حتى تعلم أنه نجس بعينه .
-جامع المسائل ،ص 37 -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الخوئي
ج- لابد أن يعلم، أو يطمأن بالغسل بالكر ، وحصول التطهير ان كانت متنجسة، وان لا يعلم بنجاسة آلات الغسل، أو مباشرته لو كانت طاهرة قبل ضمها اليها.
-الصراط ج 2 س 96 -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الروحاني
ج- مع كون صاحب المغسل مسلماً يحكم بالطهارة مع اطلاعه على نجاسته السابقة.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الفياض
ج- في مفروض السؤال ، إذا غسل الثوب المذكور في المغسلة بالماء الكر أو الجاري بمعنى أن الماء الواصل إليها متصل بالكر أو الجاري يطهر إذا زالت عين النجاسة عنه.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد محمد صادق الصدر
ج- طاهرٌ، إذا كان غالب العاملين من أهل الكتاب وإلا فلا ، ما لم يحصل سبب التطهير.
-مسائل وردود ج1م 63-
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق