ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
بعد إغتياب شخص ، هل يجب التسامح منه أم يكفي الإستغفار والتوبة؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيد صادق الشيرازي
ج ـ الأحوط استحباباً إن لم يستلزم فساداً أن يستحل منه، وإن لم يمكنه ذلك يجب أن يستغفر اللّه له.
- المسائل م 3393 -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد السيستاني
ج ـ الأحوط استحباباً الاستحلال من الشخص المغتاب ــ إذا لم تترتب على ذلك مفسدة ــ أو الإستغفار له.
- المنهاج ج 2م ٣٠-
ــــــــــــــــــــــــ
السيد المدرسي
ج ـ بالنسبة إلى حق الله يسقط بالاستغفار وبالنسبة إلى المغتاب، فالأحوط الإسترضاء ومع عدم الإمكان يستغفر له.
- الفقه الإسلامي ج 3 م 39 -
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الوحيد
ج ـ لا يترك الإحتياط بالاستحلال من الشخص المغتاب - إذا لم تترتب على ذلك مفسدة - أو الإستغفار له كلما ذكره.
- المنهاج ج 2 م 29-
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الحكيم
ج ـ لابدّ في خروج المكلّف من تبعة الغيبة ـ مضافاً إلى التوبة ـ من أن يحلله الشخص الذي اغتابه، فإن تعذر ذلك ـ ولو لخوف ترتب فساد على ذلك ـ فلابدّ من الإستغفار له.
- المنهاج ج1 م 33 -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الروحاني
ج ـ الأحوط وجوباً الاستحلال من الشخص المغتاب ـ اذا لم تترتب على ذلك مفسدة ـ وان لم يمكن فيجب الإستغفار له.
- المنهاج ج 2 -
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الفياض
ج ـ الأحوط - استحباباً - الاستحلال من الشخص المغتاب إذا لم تترتب على ذلك مفسدة، أو الإستغفار له.
- المنهاج ج 2 م 31-
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الخامنئي
ج ـ تجب التوبة، واما طلب العفو من المغتاب فهو غير واجب.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد محمد الشيرازي
ج ـ الأحوط إن لم يستلزم فساداً أن يستحل منه ، وإن لم يمكنه ذلك يجب أن يستغفر الله له.
- المسائل م 3378 -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الخوئي
ج ـ الأحوط - استحباباً - الاستحلال من الشخص المغتاب - إذا لم تترتب على ذلك مفسدة - أو الإستغفار له.
- المنهاج ج 2 م 29 -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد محمد صادق الصدر
ج ـ كفارة الاغتياب : الإستغفار للمغتاب. هذا اذا لم يتمكن من الاستحلال منه. فان تمكن وجب. والأحوط وجوباً ضم الإستغفار لنفسه اليه.
- المنهج ج 1 -
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق