ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
بذمّتي صلاة قضاء لمدّة من الزمن ولا أعلم عددها وتردّدت بين الأقل والأكثر مثلاً: بين سنة وسنتين، ما هو تكليفي؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد محمد سعيد الحكيم :
ج- جاز له الاقتصار على الأقل.
(منهاج الصالحين ج 1م 383)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي :
ج- جاز له الاقتصار على الأقل، وإن كان الأحوط استحبابًا التكرار حتى يحصل العلم بالفراغ.
( منهاج الصالحين ج 1 م 728)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني :
ج- جاز له الاقتصار على الأقل، وإن كان الأحوط استحبابًا التكرار حتى يحصل العلم بالفراغ.
( منهاج الصالحين ج 1م م 818)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين :
ج- يكتفي بالأقل .
(التقوى ج 1 م 964)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني :
ج- جاز له الاقتصار على الأقل، وإن كان الأحوط استحبابًا التكرار حتى يحصل العلم بالفراغ.
( منهاج الصالحين ج 1م 728)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي :
ج- إنْ كان فوات الصلاة أو نسيان المقدار عن قصور لا عن تقصير فقضاء المقدار الأقل يكفي، وأما إذا كان عن تقصير فالأحوط وجوبًا قضاء الأكثر.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- إذا كان الشكّ دائراً بين سنة أو سنتين مثلاً فإن كان النسيان عن قصور كفى قضاء الأقل، وإن كان عن تقصير فالأحوط وجوبًا قضاء الأكثر.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر :
ج ـ جاز له الاقتصار على الأقل، وإن كان الأحوط استحبابًا التكرار حتى يحصل العلم بالفراغ.
( منهج الصالحين ج 1م 1092)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض :
ج- جاز له الاقتصار على الأقل، وإن كان الأحوط استحبابًا التكرار حتى يحصل العلم بالفراغ.
(منهاج الصالحين ج 1 م 743)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي :
ج- الواجب هو القضاء بالقدر المتيقَّن (وهو هنا الأقل) والأحوط هو الأكثر.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين وحيد الخراساني :
ج- جاز له الاقتصار على الأقل، وإن كان الأحوط استحبابًا التكرار حتى يحصل العلم بالفراغ.
(منهاج الصالحين ج 1 م 728)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق