الأحد، 19 نوفمبر 2023

استفتاءات حول السيدة زينب الكبرى عليها السلام

   ـــــــــــــــــــــــــ

السيّد الخوئي

السؤال (1):

أين دفنت الحوراء زينب بنت علي عليهما السلام في الشام أم في مصر؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

المعروف أنها دفنت في الشام.

- صراط النجاة ج 2 س 1328-ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السؤال (2):

بعض القصائد التي تذكر في مصيبة سيد الشهداء عليه السلام تنسب للامام الحسين عليه السلام أو لزينب عليها السلام أو للامام السجاد عليه السلام، دون الاشارة إلى أن هذه الابيات عن لسان حالهم، نعم بعض الناس يعرف كون ذلك عن لسان الحال، وبعضهم الآخر لا يعرف ذلك، فما هو الحكم؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

لا بأس ما لم يقصد واقع النسبة إليهم.

- صراط النجاة ج 1س 1396-

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي

السؤال (3):

ما الردّ على القائلين بأنه لم يكن هناك محمل على ناقة السيدة زينب عليها السلام لكي تضرب به جبينها المقدس لما قد يفهم من بعض الأقوال كالقول المنسوب إليها للإمام زين العابدين عليه السلام (أتيتك على ناقة مهزولة لا محملة ولا مرحولة)؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

كان للناقة عمود محمل لا محمل كامل وضربت السيدة جبينها بعمود المحمل.

- الموقع -

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السيّد المدرّسي

السؤال (4):

نذرتُ مبلغاً من المال إلى السيدة زينب (عليها السلام)، هل أستطيع أن أضعه في صندوق الصدقات؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

لا بأس إذا كان النذر بصورة عامة ولم يكن خاصاً بضريح السيدة (عليها السلام) ومقامها.

- الموقع-ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السيّد الروحاني

السؤال (5):

هل أن المراثي التي يذكر فيها إسم الحسين مصحوبا بالتشبيه الذي لا يحتمل أن الإمام المعصوم قد قام به أو أقره مثل قول السيدة زينب أن أخيها قد ضيعها في الغربة جائزة أم لا؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

لا يجوز إذ لولا السيدة زينب سلام الله عليها لما كانت وقعة كربلاء منتجة قطعاً وهي التي قالت في مجلس يزيد لعنه الله ما قالت وهو مناقض لما تنقله أنت فالقول المخالف لمقامها السامي لا يجوز قطعاً .

- الموقع -

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الصدر

السؤال (6):

كثيراً ما نجد قصاصاتٍ ورقيَّةً مكتوباً عليها بعض الروايات عن السيدة زينب ع وكراماتها وفي نهاية تلك القصة يرد عن كاتب القصاصة أنه يجب على من يقرأ هذه القصة أن يكتبها كذا مرة وإذا لم يكتبها فإنه يأثم وتنزل بعض العقوبات الإلهيَّة فما حكمكم تجاهها؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

لا تجب إطاعتها وإزالتها.

- مسائل وردود ج4 316.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

📎 التلجرام :

https://t.me/adelaljohr

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ ملاحظة :

لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق