السبت، 17 مايو 2025

مراقبة وتفتيش جوال الأبناء

  ـــــــــــــــــــــــــ

السؤال:

هل يجوز للوالدين مراقبة وتفتيش جوال (موبايل) أبنائهم في سن المراهقة؛ بهدف الحفاظ عليهم؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

السيّد محمد سعيد الحكيم

ج- إذا كان صغيرًا، أمكن ذلك؛ رعايةً لاستقامة الطفل، وحَذَرًا مِن انحرافه.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي الخامنئي

ج- لا يجوزُ ذلكَ، إِلَّا إِذا كانَ في ذَلِكَ مَفْسَدَةٌ أَهَمُّ مِنَ التَّجَسُّسِ.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد موسى الشبيري الزنجاني

ج- في حالِ العلمِ بوقوعِ الحرام، أوْ الخوفِ منْ ارتكابهمْ ذنوبًا خطيرة، ولا يمكنُ الحيلولةَ دونَ ارتكابِ الذنبِ أوْ التقليلِ منهُ إلا بالمراقبة: يجوزَ لهُ ذلك.

وكذلكَ الأمر، إذا توقفتْ التربيةُ الضروريةُ عرفا على مثلٍ هذهِ المراقبةِ والفحص.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)

ج- لا يجوز بدون إذنهم.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني

ج- يجوزَ لهما ذلك، إنَ كانَ التفتيشُ لغرضِ التربية، ومقدمةٌ لدفعِ المنكرِ والنهيِ عنه.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني

ج- يجوز، بمقدار الضرورة، فيما يتوقَّف عليه صيانته من المحرَّمات.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي

ج- يجوز، بالمقدار الذي يتلازم مع تربيتهم، وحفظهم من الانحراف.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي

ج- لَا يجوزُ، إِلَّا إِذَا كَانَ مِنْ أَجْلِ التَّقْوِيمِ وَالْهَدَايَةِ.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض

ج- إذا كان يُتخوَّف عليهم من الانحراف، فلا بأس بذلك، بمقدار الضرورة.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرّسي

ج- يجوز؛ لضرورة وقاية الأولاد من الانحراف، وكمقدّمة للأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.

(استفتاء)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للاشتراك في قناة جامع الاستفتاءات:  

▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljohr)  


¤واتساب: [اضغط هنا]

https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ ملاحظة :

الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).  

يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.  

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق