ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكمُ استماعِ رِثاءِ أهلِ البيتِ (عليهم السلام) ومقاطعَ المُحاضَراتِ والأعمالِ الدينيةِ التي تُستخدَمُ فيها المؤثراتُ الصوتيةُ؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد محمد سعيد الحكيم
ج- لا يجوز الاستماع للموسيقى والغناء اللهويين.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي الخامنئي
ج- يختلف الحكم باختلاف الموارد؛ فإذا كانت بكيفية لَهْوِيَّةٍ مُضِلَّةٍ عن سبيل الله، فلا تجوز؛ وإلا، فتجوَّز.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)
ج- يحرم إذا كان لهويًا.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني
ج- لا إشكال فيه مع عدم الطرب.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد الشبيري الزنجاني
ج- إذا كانَ الصوتُ مطربا، ومخرجًا للإنسانِ عنْ الاعتدال، وموجبًا لسلوكٍ غيرِ لائق، ومقللَا للعقل، أوْ أوجبَ الوهنُ والهتكُ للمعصومينَ (عليهمْ السلامُ ) يكون استخدامهُ وسماعهُ حرامًا.
(الموقعُ )
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني
ج- يحرم من الموسيقا ما يكون مناسبًا لمجالس اللهو واللعب.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد السند
ج- نعم، يجوزَ ما يسمى بالتأثيراتِ الصوتيةِ غيرَ المطربة، ولا تحرمُ ما لمْ تصلْ إلى نغماتٍ جليةٍ موسيقية.
(الموقعُ)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي
ج- المؤثرات الصوتية إذا لم تؤدِّ مؤدّى الغناء أو الموسيقا؛ فهي جائزة، وإﻻ فلا.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي
ج- إذا كانت موسيقا أو عدّها العرف موسيقا أو أدت مؤدّى ذلك كانت حرامًا، وإلا فلا إشكال فيها.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض
ج- إذا لم تكن مناسبة لمجالس اللهو والطرب، فلا مانع من الاستماع اليها.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي
ج- إذا لم يعتبره العرف غناءً ولا موسيقا؛ فلا إشكال فيه.
(الاستفتاءات، ج ٢، ص ٤٢٩، س ١٣٠٣)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للاشتراك في قناة جامع الاستفتاءات:
▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljohr)
¤واتساب: [اضغط هنا]
https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).
يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق