ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكم الخروج للعمل والتكسب يوم العاشر من المحرم؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد محمد سعيد الحكيم
ج- ينبغي تعطيل العمل، مواساة لأهل البيت (عليهم السلام) في أحزانهم، وقد روي أن العمل فيه لا يكون مباركًا.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي الخامنئي
ج- يجوز ذلك، ولكن ينبغي في اليوم العاشر الانصراف إلى العزاء.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)
ج- لا توجد فيه بركة.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني
ج- إذا عدّ نوعًا من عدم المبالاة بما جرى على أهل البيت (ع) فلا بدّ من تركه، وإذا كان مضطرًا للذهاب للعمل كالموظف في دائرة أو شركة أو في محل فلا إشكال عليه في عمله.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي
ج- مكروه، ويستحب الإشتغال بالعزاء.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي
ج- مكروه ولا توجد فيه بركة، فقد نُدب في الإسلام إلى ترك العمل في هذا اليوم، والإشتغال بالعزاء الحسيني.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض
ج- العمل ليس بحرام يوم عاشوراء، ولكن ينبغي على المؤمنين إقامة مجالس العزاء، أو المشاركة فيها، أو الذهاب إلى زيارة الحسين عليه السلام.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي
ج- إن لم يكن فيه عنادًا واستهانة بهذا اليوم، فلا بأس.
(استفتاء)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للاشتراك في قناة جامع الاستفتاءات:
▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljohr)
¤واتساب: [اضغط هنا]
https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).
يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق