ــــــــــــــــــــــــ
🔹قد تسأل
هل يجب الفورية في قضاء الصلاة وماذا لو حصل للمكلف التهاون (أي الاستهتار وعدم الاهتمام) في قضاءالصلوات؟
ــــــــــــــــــــــــ
🔸الجواب.tr:
🔹السيد صادق الشيرازي
ج- يلزم عليه أن لا يقصر ولا يتماهل في القضاء ولكن لا يجب عليه أن يقضيها فوراً.
- المسائل م 1470-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد السيستاني
ج-لا يجب الفور في القضاء، فيجوز التأخير ما لم يحصل التهاون في تفريغ الذمة.
- المنهاج ج1م 729-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد المدرسي
ج- لا تجب المبادرة فوراً في القضاء، إلا أن يؤدي التأخير الى المسامحة والتهاون بأداء التكليف.
- العبادات -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الحكيم
ج-لا يجب الفور في القضاء، فيجوز التأخير مالم يحصل التهاون في تفريغ الذمة.
- المنهاج ج1م 384-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد محمد الشيرازي
ج- يلزم عليه أن لا يقصر ولا
يتماهل في القضاء، ولكن لا يجب عليه أن يقضيها فوراً.
- المسائل م 1477-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ الوحيد
ج-لا يجب الفور في القضاء ، فيجوز التأخير ما لم يحصل التهاون في تفريغ الذمة.
- المنهاج ج1م 729-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ الفياض
ج-لا يجب الفور في القضاء، فيجوز التأخير ما لم يحصل التهاون في تفريغ الذمة.
- المنهاج ج1م 744-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الروحاني
ج-لا يجب الفور في القضاء فيجوز التأخير ما لم يحصل التهاون في تفريغ الذمة.
- المنهاج ج1م 819-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الخوئي
ج-لا يجب الفور في القضاء، فيجوز التأخير ما لم يحصل التهاون في تفريغ الذمة.
- المنهاج ج1م 729-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ الإحقاقي
ج-لا يجب الفور في قضاء الفرائض ، ولا ينبغي المسامحة والتهاون .
- الشريعة ج1م 857-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الخميني
ج-لا يجب الفور فى القضاء ، بل هو موسع ما دام العمر لو لم ينجر إلى المسامحة فى أداء التكليف و التهاون به.
- الوسيلةج1م 11-
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ زين الدين
ج-وجوب القضاء موسع، فيجوز للمكلف التأخير فيه اذا لم يؤد ذلك الى التسامح في أداء الواجب والتهاون بأمر الله.
- التقوى ج1م 965-
ــــــــــــــــــــــــ
📙للإطلاع على المزيد من الإستفتاءات راجع الرابط التالي :
https://plus.google.com/101214526630600318202/posts
ــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر 1435/11/8
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق