الجمعة، 3 أبريل 2020

اللعب بالدومينو

ـــــــــــــــــــــــ
🔹قد تسأل :
هناك لعبة شعبية منتشرة عندنا واسمها (الدومنة) أو(الديمينو)، وهي عبارة عن قطع مستطيلة الشكل وصغيرة تحتوي على نقاط تمثل أعداداً، ما حكم اللعب بهذه اللعبة؟ 
ــــــــــــــــــــــــ
🔸الجواب:
🔹السيد صادق الشيرازي 
ج- الدومينو حيث أنها آلة قمار فاللعب بها حرام حتى وإن كان بدون رهان، بل بيعها وشراؤها واقتناؤها أيضاً حرام.
-الموقع - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد السيستاني 
ج- إذا كانت تعّد من آلات القمار فلا يجوز ـ على الأحوط ـ اللعب من دون رهان ويحرم معه مطلقاً وإن لم تعّد منها جاز اللعب من دون رهان.
-الموقع - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد المدرسي
ج- إذا كانت الدومنة من آلات القمار فاللعب بها مع الرهان حرام، ومن دون الرهان الأحوط وجوبا عدمه.
-إستفتاء خاص - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد محمد الشيرازي 
ج- لا يجوز اللعب بها مطلقاً.
-الموقع - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ الوحيد 
ج- اللعب بالدوملة حرام مع الرهن ،  ويحرم اللعب بها إذا لم يكن رهن أيضا.
 - المنهاج ج 2 م 19 - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الخوئي 
ج- حرام مع الرهان بل بدونه أيضاً على الأحوط .
-الموقع - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الحكيم 
ج- الدومنة من القمار ، ويحرم اللعب بها من دون رهن ومع الرهن . 
-الموقع - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الروحاني 
ج- اللعب بآلات القمار بلارهان يجوز الّا في الشطرنج فإنه لا يجوز حتى بدون الرهان . 
- الموقع - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ الفياض 
ج- اللعب بالدوملةحرام مع الرهن،  وهل يحرم اللعب بها إذا لم يكن رهن أو لا؟ والجواب: الظاهر أنه يحرم مطلقا كان هناك رهن أم لا. 
-المنهاج ج 2، 2 21 - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد محمد صادق الصدر  
ج- هو غير جائزٍ برهانٍ أو بدونه كما ذكرنا في المنهج.
-مسائل وردود ج 4،  210 - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الخامنئي  
ج- إذا كانت من آلات القمار عرفاً فلا يجوز اللعب بها بحال، حتى وإن كان من دون رهان.
-الموقع - 
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ زين الدين 
ج- إن لم يُعدّ منها ولا من اللهو المحرم فلا بأس بهما بغير رهان. والله العالم.
- بين المكلف والفقيه س 244 - 
ــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر       

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق