ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
هل يجوز للمرأة أن تتعلم تلاوة القرآن الكريم وتتعلم المقامات مع مجموعة من الأخوات على يد رجل أجنبي، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، علمًا أنه يتطلب أن تقرأ المرأة القرآن على مسمع من المدرس؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- يحرم عليها إسماع الأجنبي ّ بالخضوع في القول.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- يجتنب ذلك فإنه ينبغي للمرأة والفتاة المؤمنة أن تتعلم معنى الآيات الكريمة وتطالع بنفسها أو عند معلّمة من المؤمنات.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- يجوز إلا مع خوف الوقوع في الحرام. نعم لا يجوز لها ترقيق الصوت وتحسينه على نحو يكون عادة مهيجًا للسامع.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- إذا كان صوتها يثير الشهوة فلا يجوز.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- صوت المرأة – بحد ذاته – ليس من العورة، فلا يحرم على الرجل أن يسمع صوت المرأة الأجنبية ما لم يكن عن تلذذ وريبة (أي خوف الوقوع في الحرام). أما المرأة نفسها فيحرم عليها إسماع الرجل الاجنبي الصوت الذي فيه تهييج من خلال تحسينه وترقيقه، والأفضل أن تدرس النساء عند المدرسِّات، وأن يقتصر الرجل على تدريس الذكور.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- يلزم اجتناب ذلك لأنه ملازم للإثارة والفتنة الشرعية، ومنها تعلم وتعليم الأساليب الغنائية عادة، بل يحرم مجرد إيقاع واستماع الصوت اللهو مطلقًا.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- إذا كان خاليًا من الخضوع بالقول ولم تترتب عليه مفسدة -كالإثارة ونحوها-، ففي حدّ نفسه جائز.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- لا إشكال فيه إلا إذا انطبق عليه عنوان محرم آخر كالغناء والصوت اللهوي والمهيج للقوة الشهوية للشباب.
(الموقع )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق