ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
هل يجب عليّ إخراج زكاة الفطرة عن الخادمة الذي تعمل عندي، واعطيها راتبًا شهريًا⁉️
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد صادق الشيرازي :
ج- إذا صدق عليها أنها من العيال وجبت الزكاة عنها، وأما إذا لم تصدق العيلولة بأن كانت مستقلة في العيش كما إذا كانت هي تصرف على نفسها وكان لها غرفة خاصة بها فيجب زكاتها عليها.
(نبراس السائل، ص ٢٧٩، س ٨٥٣)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- إذا كانت من ضمن عيالك يجب اخراج الزكاة عنها.
(استفتاء ٢٧ رمضان ١٤٤٣ ﻫ.ق)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- إذا كنت متكفلًا بمعيشتها نعم يجب دفع الزكاة عنها.
(استفتاء ٢٧ رمضان١٤٤٣ ﻫ.ق).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- إذا كانت الخادمة تعيش في بيت رب العائلة، وتأكل من مائدته، فهي تعد من العائلة عرفًا، وعليه فطرتها.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- إذا كان يدفع نفقتها يجب، وأما إذا كان يدفع لها بمقدار نفقتها فلا يجب.
(مسائل الإسلامية، ج١، م ٢١٣٦)
ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
هل يجب عليّ إخراج زكاة الفطرة عن السائق الذي يعمل عندي، وادفع له راتبًا شهريًا، وادفع عنه أجرة المسكن الذي يعيش فيه⁉️
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد صادق الشيرازي :
ج- الملاك في صدق الاعالة هو: الإنفاق من المعيل على من يعوله بلا مقابل ، و اما إذا كان الإنفاق مقابل عمل واجرة فإنه حتى لو كان طعامًا و غذاء فلا يعد إعالة له.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- العبرة بصدق العيلولة، فإذا كان متكفلًا بالمسكن فقط فتكون الزكاة بالنسبة بينك وبين السائق.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- نعم تجب عليك زكاة فطرته إذا صدق عليه أنه عيالًا لك.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- إن لم يُعتبر عرفًا أنه ممن يعيلهم صاحب البيت فلا تجب عليه فطرته.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- الظاهر أنه ليس من العيال ، فلا إشكال في عدم وجوب الزكاة عنه.
(استفتاء)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق