ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكم قراءة المرأة مجالس العزاء الحسيني عبر مكبر الصوت بحيث يسمعه الأجنبي؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- لا يجوز مع سماع الأجنبي لها.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- إذا لم يسمعها الرجال الأجانب، أو يسمعها ولم يكن الصوت مثيرًا ولا موجبًا للفتنة والريبة فجائز.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- إذا كان صوتها بما يشتمل عليه
من الترقيق والتحسين مهيجًا عادةً للسامع فاللازم التجنب عن ذلك مع احراز سماع الأجنبي لصوتها وإلا فلا بأس به.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الخامنئي
ج ـ لا مانع من ذلك في نفسه ما لم تكن القراءة بكيفية لهوية ولم يكن هناك خوف افتتان الرجال بصوتها.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- يجوز إذا لم تكن ترقق في الصوت لدرجة التهيج، كما ان جواز الاستماع مشروط بعدم حصول الفتنة.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- صوت المرأة بحد ذاته ليس من العورة فلا يحرم مالم يكن عن تلذذ وريبة، أما المرأة نفسها فيحرم عليها إسماع الرجل الصوت الذي فيه تهييج من خلال تحسينه وترقيقه.
(الإستفتاءات، ج١، م ٨٨٩)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- ينبغي إجتناب إسماع الرجال الأجانب بل يلزم ذلك مع خوف الإثارة والفتنة. (استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج-إذا كان خضوعًا من القول لا يجوز.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج-لا إشكال في ذلك مالم يصاحبه محرم كالإثارة والريبة.
(الموقع)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق