ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكم إجراء عقد الزواج في شهري محرم وصفر؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- إذا كان هتكًا للعزاء كان محرّمًا. والتشخيص على المكلف.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- أخذًا بالحديث الشريف :
«يحزنون لحزننا» ينبغي ترك مظاهر الفرح والزينة في مثل هذه المناسبات الأليمة، وأما مجرّد العقد فلا بأس به.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- لا ينبغي القيام فيها بما لا يتلائم ومناسبتهما الحزينة.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي الخامنئي:
ج- لا مانع منه في نفسه.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- لا مانع منه.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- إن كان عنادًا لأهل البيت (عليهم السلام) ومصائبهم فهو حرام، وفي غير هذه الحالة ينبغي ترك ذلك، خصوصًا من جهة أنه يجرح عواطف المؤمنين ومشاعر الموالين لأهل البيت (عليهم السلام).
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- يجوز ذلك في مفروض السؤال، إلاّ أنه لا ينبغي إظهار الفرح والسرور في مواسم عزاء أهل البيت (عليهم السلام) وهتك حرمتهم (عليهم السلام) في هذه المناسبات الأليمة.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- ينبغي اجتناب العقد فيهما وإن كان جائزًا، ولعله لا ميمنة فيه وخاصة في العشرة الأولى من المحرم، وإذا كان ذلك سببًا للهتك كان محرّمًا.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- ليس هناك تحريم شرعي في ذات الزواج في تلك الأشهر ، ولكن هناك روايات يستفاد منها كراهة ذلك في أيام الحزن على مصاب سيد الشهداء.
(الموقع)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق