الخميس، 16 أكتوبر 2025

المأموم يقرأ الحمد والسورة

   


السؤال:

ما حكم قراءة سورة الحمد والسورة للمأموم في الركعتين الأوليين من الصلوات الإخفاتية (كصلاة الظهر والعصر) في صلاة الجماعة؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب

السيّد محمد سعيد الحكيم

ج- الأحوط وجوبًا عدم القراءة بقصد الخصوصية.

(منهاج الصالحين ، ج١، م ٤٦١)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي الخامنئي

ج- الأقوى وجوب ترك المأموم القراءة في الركعتين الأوليين من الإخفاتية.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)

ج- الظاهر عدم جواز القراءة إذا كانت القراءة بقصد الجزئية.

(منهاج

الصالحين ، ج١، م ٨١٢)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي

ج- الظاهر عدم جواز القراءة بقصد الجزئية.

(منهاج الصالحين، ج١،م ١٨١٢)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني

ج- الظاهر جواز القراءة وإن كانت القراءة بقصد الجزئية، نعم هي مكروهة.

(منهاج الصالحين، ج١،م ٩٠٥)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد أمين زين الدين

ج- الأحوط له لزومًا ترك القراءة.

(كلمة التقوى، ج١، م ١١٠٦)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني

ج- الأحوط وجوبًا ترك القراءة.

(منهاج الصالحين، ج١، م ٨١٢)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي

ج- الأحوط استحبابًا أن لا يقرأ، ويُكره له قراءتهما.

(المسائل الإسلامية، م ١٥٨١)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي

ج- الأحوط أن لا يقرأ الحمد والسورة.

(المسائل الإسلامية، م ١٥٧١)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد محمد صادق الصدر

ج- الأحوط وجوبًا ترك القراءة بقصد الجزئية.

(منهج الصالحين، ج١،م ١١٨٣)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض

ج- لا يجوز أن يقرأ القراءة بقصد الجزئية.

(منهاج الصالحين، ج١،م ٨٢٧)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرّسي

ج- الأحوط "استحبابًا" عدم القراءة. 

(أحكام العبادات، ج١، ص ٣٣٦،م ٢)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للإشتراك في قناة جامع الاستفتاءات

▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljoh)  


¤واتساب: [اضغط هنا]

https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ ملاحظة

الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).

يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.  

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق