السؤال:
هل يجوز لصاحب الخمس أن يوزع حق السادة ويوصله إلى مستحقيه من بني هاشم أو أن أمره بيد الفقيه الجامع للشرائط؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب
السيد صادق الشيرازي
ج- الأحوط وجوباً اعطاؤه إلى المجتهد.
- المسائل م 1969-
ــــــــــــــــــــــــ
السيد السيستاني
ج- الأحوط استحباباً الدفع إلى الحاكم الشرعي.
- المنهاج ج1م 1264-
ــــــــــــــــــــــــ
السيد المدرسي
ج- ينبغي إيصال سهم السادة إلى ولي الأمر خصوصاً لدى مطالبته بذلك، لأنه المتولي لشؤون صرفه بينهم.
- أحكام العبادات -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الحكيم
ج- لا بدّ من استئذان الحاكم الشرعي في ذلك، وقد أذنتُ لمن عليه الحق في دفع الحق المذكور لهم، وينبغي له ملاحظة المرجحات الشرعية.
- المنهاج ج1م 82-
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الفياض
ج- لا يبعد أن يكون أمره بيده الفقيه كسهم الإمام (عليه السلام) أو لا أقل أنه الأحوط.
- المنهاج ج1م 180-
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الوحيد
ج- الأحوط وجوبا الدفع إلى الحاكم الشرعي أو استئذانه في الدفع إلى المستحق.
- المنهاج ج1م 1264-
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الروحاني
ج- الاحوط استحبابا الدفع الى الحاكم الشرعي او استئذانه في الدفع الى المستحق.
- المنهاج ج1م م 1452-
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الخامنئي
ج- يجب على مَن عليه سهم السادة المبارك أن يستجيز في ذلك المرجع.
- أجوبة الاستفناءات س 1018-
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الشيرازي
ج- الأحوط الاستئذان.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الخوئي
ج- الأحوط استحبابا الدفع إلى الحاكم الشرعي أو استئذانه في الدفع إلى المستحق.
- المنهاج ج1م 1264-
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ زين الدين
ج- الأحوط له استحّباباً أن يدفع المال إلى الفقيه الجامع للشرائط، أو يكون الدفع إليهم بإذنه، أو بإرشاده وتوكيله.
- التقوى ج1م 150-
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الإحقاقي
ج- الأفضل بل الأحوط إيصاله للمجتهد ، لأنه أعرف بمستحقيه.
- الشريعة ج1م 1845-
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للإشتراك في قناة جامع الاستفتاءات
▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljoh)
¤واتساب: [اضغط هنا]
https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة
الفتاوى مُرتَّبة حسب الترتيب الهجائي لأسماء المراجع من (اللقب).
يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.
الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق