الأحد، 26 أكتوبر 2025

دخول الحمام مع لبس خاتم عليه اسم الله

   


السؤال:

هل يجوز دخول الحمام لقضاء الحاجة مع لبس خاتم عليه اسم من أسماء الله أو شئ من القرآن؟

ــــــــــــــــــــــــــ

الجواب

الميرزا عبد الرسول الإحقاقي

ج- يُكره إذا لم يسبب الهتك أو الإستهانة والتلوث بالنجاسة، وإن كان يسببها يحرم.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد سعيد الحكيم

ج- يكره استصحاب الخاتم الذي فيه اسمه تعالى أو شئ من القرآن.

(منهاج الصالحين - ج ١ - الصفحة ٢٦)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي الخامنئي

ج- يُحرَّم ما يُعَدُّ هَتْكًا لحرمة الاسم أو الآية، فأما مجرد دخول الحمام لغسل اليدين أو الاستحمام فلا يُعَدُّ هَتْكًا. أما غير ذلك فيحرُم إذا صدق عليه في العرف أنه هَتْك.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)

ج- لا یجوز إذا ترتّب علیه هتك.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي

ج- يجوز إلا إذا كان مؤديًا إلى هتك حرمتها حينئد لا يجوز.

(صراط النجاة، ج ٢، س ١٣٥٢)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني

ج- لا يستنجي وهو في يده.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني

ج- يكره مع عدم انطباق الهتك أو التنجيس وإلا فيحرم.

( تعليقة العرورة الوثقى، ج ١، مكروهات التخلي)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي

ج- عليه أن لا يلبس الخاتم في اليد التي يريد الاستنجاء بها في فرض السؤال.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي

ج- لا إشكال في ذلك إذا لم تقصد الإهانة ولم يكن ذلك إهانةً عرفًا، ولكن لا يجوز مس ما ذكر إلا مع الطهارة.

(الموقع)

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض

ج- يجوز مع المحافظة على عدم وصول النجاسة إليه وأن لا يعد استصحابه هتكًا بنظر العرف.

(استفتاء)

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرّسي

ج- لا بأس باصطحابه إن لم يكن فيه هتك.

(الإستفتاءات ، ج ٢ ، م٤٤)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للإشتراك في قناة جامع الاستفتاءات

▪︎تلغرام: [اضغط هنا](https://t.me/adelaljoh)  


¤واتساب: [اضغط هنا]

https://whatsapp.com/channel/0029VaD72L57DAX2Vys9nZ0x

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ ملاحظة

يُمنع التصرف بمحتوى الاستفتاء أو نشره مع أي تغيير.  

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق