ـــــــــــــــــــــــ
السؤال:
نعلم بان حلق اللحية حرامًا شرعًا، فهل يجوز حلق اللحية غير المكتملة بشكل كامل ، إذا تعرض صاحبها للسخرية من الآخرين؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- إذا كان ترك الحلق يوجب سخرية ومهانة شديدة لا تتحمل عند العقلاء، فيجوز حينئذ.
( منهاج الصالحين، ج2، م43).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- السخرية وعدم اكتمال اللحية لا يرفعون الحرمة.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- إذا كان يوجب سخرية ومهانة شديدة لا يتحملها ،ففي هذا المورد لا إشكال في جواز الحلق.
(منهاج الصالحين، ج2، م 46).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج- إذا كان ترك الحلق يوجب سخرية ومهانة شديدة لا تتحمل عند العقلاء، فيجوز حينئذ.
( منهاج الصالحين، ج2، م43).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج- إذا أصبح حلق اللحية ضرورة يضطر إليها لبعض الأمور التي تحتم ذلك عليه ،فيجوز له حلقها حين ذاك.
( كلمة التقوى، ج 2، م 48).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- إذا كان ترك الحلق يوجب سخرية ومهانة شديدة لا تتحمل عند العقلاء، فيجوز حينئذ.
(منهاج الصالحين، ج2، م 236).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- الأحوط عدم حلق اللحية، إلا إذا وصل لمرحلة الحرج فجائز .
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- نعم مع الخوف وعدم القدرة على الجواب وبلوغ السخرية حدّ الضرر المعتد به فيجوز لأجله حلق اللحية.
(منهاج الصالحين، ج 2، م 39).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- يحرم حلق اللحية، ولا تتغير أحكام الله باستهزاء الناس ، وإن خلق لحيته فعل .
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- إذا كان ترك الحلق يوجب سخرية ومهانة شديدة لا تتحمل عند العقلاء، فيجوز حينئذ.
( منهاج الصالحين، ج2، م43).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر:
ج- إذا كان ترك الحلق يوجب سخرية ومهانة شديدة لا تتحمل عند العقلاء، فيجوز حينئذ.
(منهج الصالحين، ج 2).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
https://t.me/adelaljohr
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل ال جوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق