ـــــــــــــــــــــــ
السؤال:
في صلاة الميت بعد التكبيرة الرابعة يؤتى بهذا الدعاء(اللّهم إنا لا نعلم منه إلا خيرًا)، ما هي الوظيفة الشرعية إذا كان الإمام أو المصلّي يعلم بأن الميت فاسقًا يرتكب بعض المعاصي؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد صادق الشيرازي :
ج- يقول الإمام وكذلك المؤمنين العبارة (لا نعلم منه إلا خيرًا) ويقصد أن من الخير الإيمان بالله عز وجل ورسوله (ص) وأهل البيت (ع).
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- إذا كان صحيح العقيدة فيقصد بها ذلك.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج-لا إشكال في ذلك (أي أن تقول له العبارة في الصلاة) مع كونه مؤمنًا.(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- المصلي على الميت مأمور بقراءة الدعاء كما ورد وإن لم ينطبق مضمونه على الميت.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- لا يجب ان ينطق بهذه الكلمة، و يجوز ان يستغفر له.
(الإستفتاءات، ج2، م 767).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- يجوز الإتيان بهذا الدعاء بقصد إيمانه بالعقائد الحقة عنده، لا من جهة الشهادة بعدالته وعدم ارتكابه للمعاصي.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- يجوز قول ذلك، لأن المقصود من «الخير» في عبارة: «اللهم إنا لا نعلم منه إلاّ خيرًا» هو الإسلام والإيمان، يعني: يا رب إنّا نشهد بأنه مات مسلمًا مؤمنًا.
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
https://t.me/adelaljohr
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل ال جوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق