ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
من نذر نذرًا وانقضت حاجته، ولكنه نسي ما النذر الذي نذره هل هو صيام أم عمرة أم صلاة أم صدقة أو غيرها، فماذا يعمل وما هو تكليفه؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج- إذا ذكر جامعًا لما نذره فليأتِ به وإن توقف على تعدد الأعمال التي يأتي بها وفاءً بالنذر، وإلا فلا شئ عليه حتى يذكر.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج- يجب عليه الفحص عن ذلك، فإذا تذكّر نذره أتى به وإذا تردد بين أشياء أتى بالمظنون أو المحتمل منها، وإذا لم يتذكر شيئًا استغفر الله.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- إذا تردد النذر بين أمور محصورة احتاط بالجمع بينها، فان عسر عليه ذلك اتى بها بما لا يوجب وقوعه في العسر مع تقديم ماهو أقوى احتمالًا على غيره ، وان كانت الشبهة غير محصورة كفاه الإتيان ببعض الأطراف المحتملة بحيث لا يطمئن معه بمخالفة التكليف المعلوم.
(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج- في الصورة المفروضة: إذا تمكن من الجمع بين الجميع وجب عليه ذلك، وإلا فعليه تعيين المنذور بالقرعة.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض:
ج- لا شيء عليه إذا نسيه تمامًا، واما إذا لم ينسه تمامًا بل اجمالًا فعليه الوفاء بالقدر المتيقن الذي يحرز معه فراغ الذمة.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي:
ج- ليس على الناسي شيء حتى يتذكر.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- لا شيء عليه إلاّ الاستغفار.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- الظاهر إنحلال النذر إن كان النسيان باقيًا ولم يتذكر.
(الموقع)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق