ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
يقوم بعض المؤمنين بتجديد العزاء على الميت في يوم الأربعين من وفاته فهل إنَّ هذه الممارسة مشروعة أم لا؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد محمد سعيد الحكيم :
ج- لم يثبت استحبابها بالخصوص وليس هناك أعمال خاصة في ذلك اليوم لكن لا بأس بإقامة هذه المناسبات والدعاء والإستغفار للميت وقراءة القرآن والزيارات ورثاء أهل البيت عليهم السلام وإهداء ثوابها للميت.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني :
ج- مشروعة لا إشكال فيها.
(الموقع)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني :
ج- جيد في نفسه، ولعله مأخوذ من أربعينية سيد الشهداء أرواحنا له الفداء.
(موقع السراج)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج- جاء في الاحاديث الشريفة ما مضمونه بأن روح الميت تأتي لعيادة الجسم في القبر يوم السابع، ويوم الأربعين وعند حلول السنة، ويعرف من يزوره وفي العروة الوثقى: «الثامن والعشرون: تعزية المصاب وتسليته ... ويجوز الجلوس للتعزية ولا حدّ له أيضاً ... ولكن ان كان الجلوس بقصد قراءة القرآن والدعاء لا يبعد رجحانه».
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض :
ج- لا مانع من إقامة العزاء، وقراءة الفاتحة على أرواح الموتى.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي :
ج- لم نجد ما يدل على استحباب ذلك في النصوص المعتبرة.
( استفتاء)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق